ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
زخم دبلوماسي كبير تشهده محافظة جدة، بتحضيرات مكثفة لقمة عربية تسعى المملكة لأن تكون بمخرجات فريدة، وتقود لمرحلة جديدة عنوانها التعاون العربي لحل الأزمات العربية والنهوض بالمنطقة لصالح شعوبها، استعدادات وصفها ملك الأردن الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأنها ضمانات للنجاح.
إنها قمة تقود العرب نحو القمة، أجواء إيجابية ونظرة تفاؤلية تسود المنطقة العربية، في ظل التحضيرات لقمة القادة الـ 32 في جدة.
البيت العربي يبدو بملامح جديدة، علاقات داعمة لتصفير المشكلات بتعاون الأشقاء ولا إقصاء لأي طرف.
الأنظار تتجه صوب المملكة والآمال معقودة بتحقيق تطلعات الشعوب العربية في الأمن والازدهار.
إلى المستقبل تقود قمة جدة العرب في لحظة نجحت المملكة في إحداث تغييرات فعلية من أجل تهدئة المنطقة.
ومع عودة سوريا إلى الجامعة العربية قال وزير خارجيتها فيصل المقداد، إنها فرصة للعمل مع أشقائنا العرب.
ثقة عربية في طرح قمة جدة الملفات ذات الأولوية بمصداقية مع ثقة للحلول، حلول مدت المملكة من أجلها جسور التضامن والتفاهم العربي – العربي؛ لاجتياز التحديات وتحقيق الطموحات في مخرجات تتعاطى مع القضايا الملحة التقليدية لكن بأدوات غيرت تقليدية في فاعليتها.