في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
زخم دبلوماسي كبير تشهده محافظة جدة، بتحضيرات مكثفة لقمة عربية تسعى المملكة لأن تكون بمخرجات فريدة، وتقود لمرحلة جديدة عنوانها التعاون العربي لحل الأزمات العربية والنهوض بالمنطقة لصالح شعوبها، استعدادات وصفها ملك الأردن الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأنها ضمانات للنجاح.
إنها قمة تقود العرب نحو القمة، أجواء إيجابية ونظرة تفاؤلية تسود المنطقة العربية، في ظل التحضيرات لقمة القادة الـ 32 في جدة.
البيت العربي يبدو بملامح جديدة، علاقات داعمة لتصفير المشكلات بتعاون الأشقاء ولا إقصاء لأي طرف.
الأنظار تتجه صوب المملكة والآمال معقودة بتحقيق تطلعات الشعوب العربية في الأمن والازدهار.
إلى المستقبل تقود قمة جدة العرب في لحظة نجحت المملكة في إحداث تغييرات فعلية من أجل تهدئة المنطقة.
ومع عودة سوريا إلى الجامعة العربية قال وزير خارجيتها فيصل المقداد، إنها فرصة للعمل مع أشقائنا العرب.
ثقة عربية في طرح قمة جدة الملفات ذات الأولوية بمصداقية مع ثقة للحلول، حلول مدت المملكة من أجلها جسور التضامن والتفاهم العربي – العربي؛ لاجتياز التحديات وتحقيق الطموحات في مخرجات تتعاطى مع القضايا الملحة التقليدية لكن بأدوات غيرت تقليدية في فاعليتها.