لانتهاك الخصوصية.. تغريم شات جي بي تي 15 مليون يورو بينها العربية.. جوجل تدعم 45 لغة جديدة بـGemini متى يكون الكوليسترول الجيد ضارًّا على الصحة؟ ارتفاع ضحايا إعصار شيدو إلى 76 شخصًا في موزمبيق الكويت وعمان يفتتحان خليجي 26 بتعادل إيجابي حالة وفاة و10 إصابات.. تصادم 20 مركبة بالرياض شاهد.. حالة مطرية غزيرة على تنومة نتائج المباراة الافتتاحية لـ الأخضر في كأس الخليج بالفيديو.. حرائق في قازان الروسية إثر هجوم أوكراني بالمسيرات فينيسيوس يغيب عن ريال مدريد ضد إشبيلية
شارك 120 طالبًا وطالبة من تعليم حفر الباطن في أولى التجارب العلمية حول الفضاء، وذلك من خلال الارتباط اللحظي مع تجارب رائدي الفضاء السعوديين على القرني، وريانة برناوي في محطة الفضاء الدولية.
وأوضحت مساعدة مدير التعليم للشؤون التعليمية بنات، عمشاء زايد الشمري، أن التجربة لقيت تفاعلًا مميزًا بين الطلاب والطالبات، مشيرة إلى شغفهم بتتبع مراحل التجربة، لتحقيق الهدف الأساسي الذي عملت عليه وزارة التعليم مع الهيئة السعودية للفضاء.
وأضافت الشمري: تهدف التجربة إلى تعزيز الوعي المعرفي لدى الطلبة بعلوم الفضاء، ومساهمتهم في تحسين جودة الحياة على الأرض عبر برامج تعليمية، وتدريبية نوعية إلى جانب تعزيز الثقافة المعرفية حول علوم الفضاء وتقنياته، وتسريع آفاق الطلاب والطالبات العلمية في هذا المجال.
على صعيد آخر، أعلن رائد الفضاء علي القرني، أمس الاثنين، عن الانتهاء من تجربة قياس حدقة العين، وذلك خلال رحلته للفضاء.
ونشر القرني عبر حسابه بموقع “تويتر”، صورتين له خلال إجراء التجربة، قائلًا: “ولله الحمد تم الانتهاء من تجربة قياس حدقة العين، إحدى التجارب المصممة بأيدٍ سعودية”.
وفي وقت سابق، أجرى رائدا الفضاء ريانة برناوي وعلي القرني في محطة الفضاء الدولية، تجربة تعليمية عن “الانتقال الحراري” مع طلاب المدارس الثانوية في السعودية، وبشكل تفاعلي عبر الأقمار الاصطناعية.
يأتي ذلك بهدف بناء وتحفيز جيل جديد من القادة والمستكشفين والعلماء السعوديين، وتحقيق طموحات المملكة ومستهدفات رؤية السعودية 2030 فيما يتعلق ببناء الكوادر البشرية وتعزيز ثقافة البحث والتطوير والابتكار.
وأتاحت التجربة للطلاب التواصل مع رائدي الفضاء لتوجيه الأسئلة ومقارنة النتائج بين التجربتين في بيئة الجاذبية الصغرى وعلى سطح الأرض، فيما تمكّن ريانة والقرني مع الطلاب والطالبات من قياس التباين الزمني في سرعة انتقال الحرارة في بيئة الجاذبية الصغرى مقارنة بسرعة انتقالها على الأرض، حيث أوضحت النتائج أن الحرارة تنتقل بسرعة أبطأ عبر الفضاء من سرعة انتقالها في الأرض.