جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة منصة راعي النظر تدخل موسوعة جينيس احتفالات اليوم الوطني في قطر.. فخر واعتزاز بالهوية الوطنية نسيان مريض في غرفة ضماد بأحد مراكز حفر الباطن يثير جدلًا واسعًا “الشؤون الاقتصادية والتنمية” يناقش إنجازات رؤية 2030 للربع الثالث وظائف شاغرة للجنسين في برنامج التأهيل والإحلال رئيس جامعة الملك عبدالعزيز يكرم الفائزين بجائزة التميز
ما زالت أصداء المطاردة شبه الكارثية للأمير البريطاني هاري وزوجته ميجان ماركل، تتوالي، بعد رفض وكالة أمريكية تسليم صور مطاردة مصوري الباباراتزي للزوجين.
ورفضت الوكالة تسليم صور ومقاطع الفيديو لدوق ودوقة ساسكس التي تم التقاطها في نيويورك الثلاثاء الماضي، أثناء ما وصفه الزوجان بمطاردة “شبه كارثية” بالسيارات من قبل ما وصفوه بـ “عصابة من المصورين”.
وقالت وكالة Backgrid USA، في بيان لشبكة سي إن إن: إنها ردت على رسالة من الفريق القانوني لدوق ودوقة ساسكس، بأن المواد المصورة محمية بحقوق الطبع والنشر ومملوكة للوكالة وليس للزوجين أي حقوق في هذه الصور.
وقالت وكالة التصوير: إنها تلقت رسالة من الفريق القانوني لهاري وميجان، وجاء نصها كالتالي: “نطلب تزويدنا على الفور بنسخ من جميع الصور ومقاطع الفيديو أو الأفلام التي التقطها المصورون، الليلة الماضية أثناء مطاردتهم بالسيارات”.
وأكدت البيانات الصادرة عن إدارة شرطة نيويورك وعمدة المدينة، ما حدث مع الزوجين في تلك الليلة بعد مغادرتهما حفل توزيع جوائز Women of Vision، حيث تم تكريم ميجان؛ نظرًا لإسهاماتها في دعم المرأة.
وقالت شرطة نيويورك: إن “العديد من المصورين جعلوا وسيلة نقل الزوجين الملكيين صعبة بعد مغادرتهم قاعة زيغفيلد. بينما شكك عمدة مدينة نيويورك، إريك آدامز، في ادعاء الزوجين بأن المطاردة استمرت لمدة ساعتين، وأضاف: “لكن كان الحادث طائشًا وغير مسؤول”.
وكشف متحدث باسم الأمير البريطاني هاري، الأربعاء الماضي، أن الأمير وزوجته ميجان تعرضا لمطاردة خطيرة بالسيارات من مصوري “الباباراتزي”.
وأوضح المتحدث، في بيان، أن المطاردة استمرت أكثر من ساعتين والسيارات شارفت على التصادم أكثر من مرة، واصفًا الحادثة بأنها “شبه كارثية”.