كشفت تقارير محلية، أنه ما لا يقل عن 60 رضيعًا وطفلًا لقوا حتفهم خلال الأسابيع الستة الماضية بينما كانوا محاصرين في ظروف مروعة في دار للأيتام بالعاصمة السودانية مع احتدام القتال خارج الدار.
وقضى معظم الأطفال جراء نقص الطعام أو الحمى. وتوفي 26 يومي الجمعة والسبت الماضيين، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس.
وظهر حجم معاناة الأطفال من خلال مقابلات أجريت مع أكثر من عشرة أطباء ومتطوعين ومسؤولين صحيين وعاملين في دار المايقوما للأيتام.
وتم استعراض عشرات الوثائق والصور والمقاطع المصورة التي تظهر تدهور الأوضاع في المنشأة.