الزكاة والضريبة توجه رسالة للمنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول الهادرة في حائل القبض على مواطن بحائل مارس النصب والاحتيال على ضحاياه سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل
قدّم معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله- بمناسبة تفوق أبناء وبنات المملكة وتحقيقهم 23 جائزة رئيسة، و4 جوائز خاصة خلال مشاركتهم في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة “آيسف 2023″، الذي أقيم في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 13 – 19 مايو الجاري، متجاوزين آخر مشاركة لهم في “آيسف22” التي حققوا فيها 16 جائزة.
وهنّأ معاليه طلاب وطالبات المملكة على النتائج غير المسبوقة التي حققوها في المشاريع التعليمية خلال مشاركتهم في المعرض، والتي نفتخر بها كمنجز وطني.
وأضاف البنيان أن هذه النتائج المشرّفة تعكس حجم الجهود التي تبذلها المملكة وقيادتها -أيدها الله- لدعم الموهوبين والموهوبات، إلى جانب جهود وزارة التعليم مع شركائها في “موهبة” للوصول بأبنائنا وبناتنا إلى هذه المرحلة من التميّز والإبداع وتمثيل المملكة في المحافل الدولية، بدءاً من مراحل الإعداد والتصفيات الداخلية والتدريبات المستمرة حتى الخروج بـ 35 مشروعاً وطنياً، استطعنا المشاركة بها في هذا المحفل الدولي بكل جدارة.
ولفت معالي وزير التعليم إلى الإسهامات المميزة التي تقدمها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”؛ لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 وفق أحدث البرامج والأساليب التي تنتهجها لتطوير قدرات ومواهب الطلاب والطالبات، إلى جانب مشاركة إدارات التعليم في تهيئة الطلبة وتحفيزهم والاستمرار في إعداد البيئات التعليمية المناسبة للمتميزين والمبدعين، كذلك ما تقدمه الجامعات من طواقم تدريبية مؤهلة، وبرامج مساعدة تعزّز التجارب والمشاريع التي يعمل عليها الطلبة.
وأشار إلى أن المشاركة السعودية في هذا المحفل الدولي والنتائج المتحققة؛ محفّز ومشجع لبقية الطلبة لأن يكونوا مسهمين في تمثيل المملكة عالمياً، وداعماً لهم وللمشاركين لبذل المزيد من العطاء والوقوف على منصات التتويج؛ لاسيما وأن حجم الإنتاج والمشروعات العلمية والبحثية تكون محط أنظار المهتمين من الداعمين والمتخصصين والشركات العالمية؛ لإعطاء هذه المنتجات قيمتها العلمية، وتعظيم العلم واستمرارية البحث العلمي لدى الطلبة بما يمكّنهم لأن يكونوا شركاء في التنمية والنهضة التي تعيشها المملكة.