وظائف لدى شركة سابك.. مكافآت وبدلات ومزايا عديدة
ترامب: على إيران التخلى عن حلم امتلاك سلاح نووي وإلا ستواجه ردًا قاسيًا
وفد رسل السلام يزور مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
رئيس ملتقى أسبار يكرّم فهد الأحمري نظير جهوده المتميزة في أمانة الملتقى
جزر فرسان.. محمية طبيعية فريدة من نوعها
إحباط ترويج 720 كيلوجرامًا من القات والإطاحة بـ4 مهربين بجازان
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11597 نقطة
المملكة تستضيف الاجتماع الـ89 لمجلس المحافظين للمجلس العالمي للمياه بالرياض
“سلمان العالميّ للُّغة العربيّة” يُطلق مشروعات نوعية ضمن مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تشمل 13 قطاعًا اقتصاديًا واعدًا.. وزير التجارة يُدشّن مبادرة مهارات المستقبل
أعلن تقرير أمريكي جديد براءة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب من تهمة الاتصال بروسيا أثناء الانتخابات الرئاسية في عام 2016، وفقًا لوثيقة صادرة عن المدعي الخاص بوزارة العدل الأمريكية، جون دورهام، أمس الاثنين.
وقالت الوثيقة، التي نشرتها ديلي ميل أمس: إنه لم يكن لدى أجهزة إنفاذ القانون وأجهزة المخابرات الأمريكية أي دليل على وجود صلات بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وروسيا.
وصدر تقرير جون دورهام النهائي، والذي قال فيه: “إن مكتب التحقيقات الفيدرالي لم يكن لديه أي دليل واقعي للتحقيق في تواطؤ ترامب وروسيا”، وانتقد مكتب المدعي العام الأمريكي ما وصفه بـ التحيز والفشل في التحقيق بشكل صحيح في ملف ترامب وروسيا.
وكلف تقرير دورهام، الذي يزيد عن 300 صفحة، دافعي الضرائب أكثر من 6 ملايين دولار على مدى أربع سنوات، ويعد التقرير ملخص شامل للنتائج المتعلقة بما إذا كانت حملة ترامب آنذاك في عام 2016 قد تواطأت مع روسيا للتدخل في نتيجة الانتخابات.
ووجدت الوثيقة الجديدة أن وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي أخفقا في دعم مهمتهما المتمثلة في الإخلاص الصارم للقانون، عند إطلاق تحقيق اتصال ترامب وروسيا أثناء الانتخابات الرئاسية.
وأوضحت الوثيقة، أن “مكتب التحقيقات الفيدرالي لم يكن لديه معلومات تفيد بأن شخصًا من المرافقين لترامب قد اتصل بأجهزة المخابرات الروسية”.
يذكر أنه بناءً على تقرير غير مؤكد عن علاقات ترامب بروسيا، قامت وكالات الاستخبارات الأمريكية بمراقبة موظفي حملة المرشح الجمهوري قبل انتخابات عام 2016. ولم يجد المستشار الخاص روبرت مولر، الذي حقق في القضية الروسية لمدة عامين بعد فوز ترامب، أي دليل على التواطؤ المزعوم الذي نفى وجوده كلٍّ من الكرملين والبيت الأبيض.