مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
يستخدم جيش الاحتلال الإسرائيلي منطادًا عملاقًا لمراقبة الدول العربية المحيطة بفلسطين، بحجة رصد أي محاولات دخول للطائرات عبر الحدود، وفقًا لوسائل إعلام عبرية.
وكشفت صحيفة يديعوت أحرنوت أن إسرائيل تستخدم المنطاد الكبير لمراقبة ورصد أي طائرة تدخل وتخرج، خاصة من الشمال، موضحًة أن المنطاد موجود في منطقة الجليل لرصد ومراقبة أي طائرة سواء كانت كبيرة أو صغيرة أو مسيرة أو حتى طائرة ورقية.
وأفادت الصحيفة العبرية، بأن المنطاد يبلغ طوله نحو 117 مترًا، وهو مزود بعشرات الكاميرات الخاصة وأجهزة الكمبيوتر والرادارات التي ترصد كل طائرة تدخل البلاد.
ولفتت إلى أن المنطاد “الأضخم في العالم” بحسب وصفها، قد نصب على مثلث الحدود الأردنية السورية ويراقب أراضيهما، مشيرة إلى أن إطلاق المنطاد لم يكن عملية بسيطة أو سهلة، بل تعد واحدة من أكثر العمليات اللوجستية تعقيدًا لسلاح الجو الإسرائيلي خلال العقد الماضي، خاصة وأن المنطاد يراقب بعض البلدان المحيطة بإسرائيل على بعد مئات الكيلومترات، خاصة سوريا والأردن، ويمكنه كشف الطائرات المسيرة أو الصواريخ البعيدة المدى، المنطلقة من إيران أو العراق أو لبنان.
وأشارت الصحيفة إلى أن للبالون الطائر زاوية تحديق واسعة، تمكنه من الارتفاع الكبير والمراقبة على مسافات أطول وأبعد، وهو منطاد يشبه بالونًا آخر يحمي مفاعل “ديمونة” النووي، مشيرة إلى أن المنطاد نجح في إسقاط طائرة إيرانية دون طيار قبل شهر، فوق الحدود الشمالية، فضلا عن طائرة مسيرة أخرى، يوم الخميس الماضي، فوق منطقة الجليل في الشمال الإسرائيلي.