طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
أعلنت وزارة الخارجية الألمانية إن مئات الألمان العاملين في قطاعي التعليم والثقافة، سيُطردون من روسيا الشهر المقبل.
وأكدت تقارير إعلامية أن روسيا قرّرت حصر عدد الموظفين الألمان اعتبارًا من بداية يونيو/حزيران، من بينهم مدرسون في المدرسة الألمانية في موسكو وموظفون في جمعية معهد غوته الثقافية.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب عمليات طرد متبادلة لدبلوماسيين وتوتر متزايد في العلاقات بين روسيا وألمانيا.
وأعلنت كل من روسيا وألمانيا في الشهر الماضي، أن 40 موظفًا في سفارتيهما أشخاص غير مرغوب فيهم وطردوهم، في خطوة بدأتها برلين.
وتوترت العلاقات بين برلين وموسكو مؤخرًا، بعد إرسال دبابات ألمانية الصنع من طراز ليوبارد2 إلى أوكرانيا، ووصلت أول شحنة بالفعل في مارس/آذار الماضي.
ذكرت صحيفة “زود دويتشه تسايتونغ” الألمانية اليومية أن الخطوة الأخيرة ستؤثر على عدد قليل إلى متوسط مكون من ثلاثة أرقام من الموظفين، بمن فيهم الدبلوماسيون.
ونقلت الصحيفة عن وزارة الخارجية الألمانية قولها “في ضوء هذا القرار الأحادي الجانب وغير المبرر وغير المفهوم، فإن الحكومة الاتحادية معنية الآن بضمان حد أدنى من وجود الوسطاء في روسيا مع الحفاظ على الوجود الدبلوماسي”.
وقالت الوزارة، عند اتخاذ قرار بشأن الحد الأقصى لعدد الروس في ألمانيا، إنها ستهدف إلى ضمان توازن حقيقي في الممارسة العملية.
وقامت عدة دول في الاتحاد الأوروبي بطرد دبلوماسيين روس منذ بدء الحرب في أوكرانيا. صدرت أوامر طرد لأكثر من 40 دبلوماسيًا يُشتبه في قيامهم بالتجسس من أربع دول في الاتحاد الأوروبي في مارس/آذار 2022.