ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين
على الرغم من إعلان منظمة الصحة العالمية أن كوفيد-19 لم يعد يمثل طارئًا صحيًّا عالميًّا، إلا أنه ما زال الخطر قائمًا، بحسب عالم الفيروسات الدكتور كينت سيبكويتز.
وصرح الدكتور كينت، في تصريحات نشرتها شبكة سي إن إن، بأن العالم ظل يعاني لمدة ثلاث سنوات محبطة من طفرات الوباء، والتي تبعها فترات هدوء، ثم المزيد من الطفرات الجينية للفيروسات، مما تسبب في وفاة 1.1 مليون في الولايات المتحدة وحوالي 7 ملايين في جميع أنحاء العالم.
وحذر عالم الفيروسات من أن الإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي ونزلات البرد لها دائمًا مواسم جيدة، حيث تشهد الفيروسات نشاطًا واضحًا لإعادة إنتاج فيروسات ومتحورات جديدة، مضيفًا: “الفيروسات تتعلم الحيل جيدًا”.
وتابع: “بصفتي متخصصًا في الأمراض المعدية، فإنني أعلم أن عدد الميكروبات يفوقنا عدديًّا بالتريليونات، ولا هدف لها سوى أن تكون مثمرة ومتكاثرة باستمرار”.
وأوضح الخبير بالأمراض المعدية أنه على الرغم من أن تخفيف قيود Covid-19 له ما يبرره في مايو 2023، إلا أنه لا يمكن اعتبار ذلك بمثابة انتهاء لعصور الأوبئة، لأنه سيكون هناك المزيد من المتحورات لفيروس كورونا، أو الفيروسات الأخرى في الأشهر أو السنوات أو العقود المقبلة.
وكانت منظمة الصحة العالمية أعلنت أن كوفيد-19 لم يعد يمثل “طارئًا صحيًّا عالميًّا”. ويمثل هذا البيان من جانب المنظمة خطوة رئيسية على صعيد إنهاء الجائحة، وذلك بعد ثلاث سنوات من إعلان المنظمة أول مرة عن أعلى مستويات الإنذار لديها بشأن هذا الفيروس.
وقال مسؤولون: إن معدّل الوفيات جرّاء الإصابة بالفيروس قد تراجع من قمةٍ عند أكثر من 100 ألف في الأسبوع الواحد تمّ رصدها في يناير/ كانون الثاني 2021 إلى 3,500 فقط في يوم 24 إبريل/ نيسان.
وقال رئيس منظمة الصحة العالمية أدهانوم غيبريسوس: إن ما لا يقل عن سبعة ملايين إنسان لقوا حتفهم في هذا الوباء.