الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
لا تزال معاناة قطاع التصنيع في ألمانيا مستمرة، فقد تراجعت طلبيات المصانع الألمانية بأكبر قدر منذ وباء كورونا، بنسبة 10.7% في مارس، وهو أعلى من توقعات كافة الاقتصاديين في استطلاع أجرته بلومبيرغ، والذي رجح تراجعه بنسبة 2.3 % وتجلى الركود بشكل خاص في صناعة السيارات وقطع الغيار.
ويمتلك المصنعون الألمان عددًا كبيرًا من الطلبات المتراكمة بعد اختفاء الاختناقات التي ظهرت خلال وباء كوفيد، كما تحسن أداء قطاع الخدمات مع تحسن الطلب من المستهلكين.
وقال رالف سولفين، الخبير الاقتصادي في كوميرز بنك، إنه يبدو أن الزيادات السريعة في أسعار الفائدة حول العالم تؤثر على الطلب على السلع الصناعية الألمانية، مضيفًا أن الإنتاج سيعاني مع تقلص الطلب على البضائع.
وقال في مذكرة للعملاء قال رالف: ما نراه يأتي معاكسًا لتوقعات الانتعاش الاقتصادي الذي بدأ يظهر في العديد من التوقعات في النصف الثاني من العام، مضيفًا: ما نراه فعليا هو على العكس من ذلك، فمخاطر الركود آخذة في الارتفاع.
وتجنبت ألمانيا الركود خلال فصل الشتاء، على الرغم من أن ثبات الإنتاج في الربع الأول خيب آمال الاقتصاديين الذين توقعوا حدوث انتعاش.
بالأمس قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد إن الآفاق تزداد سوءاً للمصنعين في منطقة اليورو، ويتوافق ذلك مع الاستطلاعات التي أجرتها إس أند بي غلوبال، التي أظهرت تسارع نشاط صناعة الخدمات في ألمانيا، بينما تباطأت المصانع وسط تراجع الطلب.
شركة بي إم دبليو حذّرت بدورها من أن الآفاق الاقتصادية العالمية لا تزال غير مؤكدة، ومتوترة، لتتكرر هذه المخاوف لدى مصنعين آخرين، مثل فولكس فاغن ومرسيدس-بنز.