بيدرو إيمانويل: استعدنا الثقة بالفوز الأخير ومباراة الخلود مهمة دراسات لتحويل النفايات النووية إلى ذهب نادر الأهلي في بيان رسمي: ندعم استمرار ماتياس يايسله سلطان بن خالد: دعم القيادة الرشيدة جعل السعوديين يتميزون بكافة المجالات المرور يحذر: إخراج الأطفال من نوافذ المركبات يعرضهم للخطر جبل سيرين.. ملتقى الشُّعب المرجانية والمياه الفيروزية بسواحل مكة المكرمة دراسة تحذر من تأثير الشاشات على الأطفال أثناء الوجبات عصابة سرقة المركبات والأسلاك والقواطع الكهربائية في قبضة شرطة الرياض كهوف الهبكة شمال السعودية.. كنوز خفية ووجهة المغامرين تسريب مواصفات آيفون 17 إير.. فائق النحافة
ألقى المرشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية المحتمل كينيدي جونيور باللوم على وكالة المخابرات المركزية في 22 نوفمبر/تشرين الثاني 1963، باغتيال عمه الرئيس جون كينيدي، مشدداً على أنه أصدر حكمه بما لا يدع مجالاً للشك.
وأطلق المرشح اتهاماً مفاجئاً حول جريمة قتل نسجت العديد من نظريات المؤامرة خلال مقابلة يوم الأحد، مع جون كاتسيماتيديس على WABC 770 AM بعنوان “Cats Roundtable”.
وأضاف أن هناك أدلة دامغة على تورط وكالة المخابرات المركزية في قتله، لافتاً إلى أنه قتل وتستر أيضاً، وفقًا لصحيفة “نيويورك بوست”.
واستشهد كينيدي جونيور بكتاب جيمس دوغلاس، “جون كنيدي وما لا يوصف”، باعتباره يجمع معظم الأدلة حول هذا الموضوع، ووصف إنكار دور وكالة المخابرات المركزية بأنها تغطية لمدة 60 عامًا.
يشار إلى أن التحقيق الرسمي للحكومة الأمريكية، وتقرير لجنة وارين، كانا خلصا إلى أن لي هارفي أوزوالد تصرف بمفرده في حادث إطلاق النار القاتل، وأنه لا يوجد دليل موثوق به على أنه كان جزءًا من مؤامرة لاغتيال الرئيس الخامس والثلاثين. وصدر التقرير في 24 سبتمبر/أيلول من عام 1964.
كما لم يجد تحقيق الحكومة الأمريكية أي أساس لهذا الادعاء، بل لفت موقع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية على الإنترنت إلى مقال وصف مزاعم دور وكالة التجسس في مقتل جون كنيدي بأنها “كذبة”.
واغتيل الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة جون كينيدي يوم الجمعة 22 نوفمبر 1963 في دالاس، تكساس في الثانية عشرة والنصف مساءً بتوقيت المنطقة الرسمية المركزية، حينما كان يركب مع زوجته جاكلين وحاكم تكساس جون كونالي وزوجته نيلي.
وبعد أن عبر موكب الرئيس بسرعة منخفضة في وسط المدينة، وفي حين مرور السيارة الرئاسية، أصيب الرئيس بطلقات نارية قاتلة من قبل جندي مشاة البحرية الأمريكية السابق لي هارفي أوزوالد الذي أطلق النار من كمين في مبنى قريب، بينما أصيب الحاكم كونالي بجروح خطيرة في الهجوم.
إلى ذلك، كان كينيدي هو رئيس الولايات المتحدة الثامن والأخير الذي مات في منصبه، والرابع الذي تم اغتياله بعد أبراهام لينكون، جيمس جارفيلد وويليام ماكينلي.
وأصبح نائب الرئيس ليندون جونسون رئيسًا تلقائيًا للولايات المتحدة عند وفاة كينيدي.
في حين ألقت شرطة دالاس القبض على أوزوالد بعد 70 دقيقة من إطلاق النار، واتهم بموجب قانون ولاية تكساس بقتل الرئيس جون كينيدي والشرطي جي دي تيبيت الذي قُتل بالرصاص بعد وقت قصير من الاغتيال.
مع ذلك لا يزال اغتيال كينيدي محل نقاش واسع النطاق، وولّد العديد من نظريات المؤامرة والسيناريوهات البديلة.