التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
كشفت تقارير إعلامية أن روث الأبقار في فرنسا يشكل مصدرًا رئيسيًّا لانبعاث غاز الميثان، وهو أحد الغازات التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
وللحد من تأثير هذه الظاهرة على المناخ بدأت الحكومة الفرنسية بالتحرك، وأعلنت رئيسة الوزراء إليزابيث بورن عن خطة عمل حكومية لتقييم قدرتها في قطاع الزراعة على خفض غازات الاحتباس الحراري بعد الحد من تأثير تربية الحيوانات والأسمدة النيتروجينية.
ووفقًا لدراسات، فإن تربية الأبقار في فرنسا مسؤولة عن 11.8% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في البلاد. وقد طالب ديوان المحاسبة في تقرير نُشر الاثنين 22 مايو فرنسا بتقليص أعداد الأبقار لتحجيم هذه الكارثة البيئية.
وتلعب الأبقار دورًا مهمًّا في الثروة الحيوانية الفرنسية، حيث تمتلك فرنسا حوالي 17 مليون رأس ماشية؛ ما يجعلها إحدى الدول الأوروبية الرائدة في إنتاج اللحوم والألبان.
وتتميز الأبقار في فرنسا بتنوعها، حيث تتواجد سلالات مختلفة مثل الهولشتاين والنورماندي والشاروليه.
وفي هذا الصدد، تقوم أبحاث علمية يشرف عليها معهد البحوث الفيدرالي الألماني لصحة الحيوان ومعهد أبحاث بيولوجيا حيوانات المزرعة، بدراسة إمكانية تعليم الأبقار استخدام المرحاض لتخفيف أضرار روثها، وذلك من خلال حصره وتفكيكه عوضًا أن يبقى منتشرًا في الطبيعة، وقد أظهرت التجارب أن الأبقار استطاعت التعلم بسرعة مماثلة لتلك التي يحتاجها الأطفال الصغار.
لكن هذه الدراسات ما زالت قيد التطوير وتحتاج وقتًا لتنفيذها بشكل عملي في المزارع.