ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أثار الدكتور طارق الحبيب الكثير من الجدل بتصريح صادم كشف فيه عن أمنيته عند الموت، حيث أشار إلى أنه لا يتمنى أن يموت وهو ساجد بل يتمنى أن يموت وهو يعالج مريضًا ويراه أمامه عاد إلى حياته الطبيعية.
وقال الحبيب في مقطع فيديو متداول عبر موقع تويتر، إن الانسان يتمنى أن يموت وهو ساجد واستدرك بالقول: الله لا يبالني بيها، .. وتابع : أنا أتمنى أن أموت وأنا أعالج مريضًا، فإن الإسلام يقوم على عبادة متعدية للغير، وهذه عبادة فردية، والعبادة المتعدية للغير أفضل عندي لأن نفعها يصيب الغير.
في السياق ذاته، حظي تصريح الحبيب بتفاعل واسع وجدل على منصة تويتر، بين مؤيد ومعارض، حيث قال عزيز: كارثة أنه يستنقص من الخاتمة والمسلم ساجد.
من جانبه، أضاف المهندس الشويمي مستغربًا: الموت ساجدًا أصبح بلاءً! يعني أن الله يبتلي عباده بالمرض والنقص والهموم والديون إلخ. فأصبح الآن الموت ساجدًا في صف هذه الابتلاءات؟
بدوره، استطرد أحد المواطنين قائلا: يعني وشو خاتمة؟! هو مو ممكن طاغوت يموت ساجد!، أو صالح يموت في حمام!، هل طريقة الخاتمة دليل أصلًا على شيء!، مضيفًا: إن أصبحت الظروف متواتية لتوقف قلبه سيتوقف، لن ينظر القلب ما هو المكان حتى يتوقف، فيما رد آخر مدافعًا: هو يقول هذي عبادة فردية، ولكن العبادة المتعدية هي أفضل عنده.