في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011 بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
كشفت دراسة طبية حديثة أن اختبارًا جديدًا جرى تطويره عن طريق الذكاء الاصطناعي، ربما يساعد الأطباء على تشخيص النوبات القلبية بشكل أسرع وأدق.
ويأمل الباحثون الذين طوروا خوارزمية الكمبيوتر في أن تساعد على تفادي حالات كثيرة خطيرة من النوبات القلبية، ينتهي بها المطاف في أقسام العناية المركزة وربما الوفاة، وفقًا لشبكة سكاي نيوز الإخبارية الأمريكية.
وشملت التجارب 10 آلاف و286 شخصًا ممن أبلغوا عن آلام في الصدر، فتبين أن أداة التشخيص المعتمدة على الذكاء الاصطناعي المسماة “CoDE-ACS”، كانت أكثر نجاعة من أدوات الفحص الشائعة حاليًّا.
وكشفت النتائج أن طريقة التشخيص المعتمدة على الذكاء الاصطناعي كانت أكثر مساعدة على الوقاية من النوبات القلبية، بواقع مرتين، مقارنة مع الأدوات المعمول بها في الوقت الراهن.
وتجري تجارب سريرية معمقة حاليًّا في أسكتلندا، بدعم من مختبر “ويلكام لاب”، من أجل التأكد من مدى قدرة أداة الفحص الجديدة على خفض النوبات القلبية التي تؤدي إلى إثقال كاهل المستشفيات.
وقال البروفيسور نيكولاس ميلس الباحث في طب القلب بجامعة إدنبره، وهو المشرف على البحث: “بالنسبة لمن يعاني ألمًا حادًّا في الصدر بسبب نوبة قلبية، فإن التشخيص المبكر ينقذ الحياة”.
وأضاف أن العديد من الأشخاص الذين يظهر عليهم هذا العارض لا يستحضرون احتمال الإصابة بنوبة قلبية، لأن ألم الصدر علامة مشتركة بين عدة اضطرابات صحية.
وتعتمد الفحوص الحالية لرصد خطر النوبات القلبية، على قياس نسبة بروتين “التروبونين” في الدم، لكن هذه الطريقة ليست دقيقة بحسب بعض الخبراء.
وتعتمد الطريقة الحالية، النسبة نفسها من البروتين لدى أي مريض عند رصد مخاطر النوبة القلبية، بغض النظر عن عمر المريض وجنسه وعوامل صحية أخرى قد تؤثر عليه.
وكانت دراسات سابقة قد نبهت إلى أن المرضى الذين يقدم له تقييم خاطئ حول مخاطر النوبة القلبية، تزداد عرضتهم للوفاة في الأيام الثلاثين الموالية بنسبة 70 بالمائة.
وتنظر الطريقة الجديدة للفحص في عوامل عدة مثل العمر والجنس ونتائج فحوص كهربية القلب ومستويات التروبونين، من أجل رصد خطر النوبة القلبية.