تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن الحزم والصرامة تردع مخالفي الأنظمة في شتى المجالات، لاسيما في المجال الرياض.
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “نظام يحمي الرياضة !”، أن من يمارسون التعصب ويوجهون الإساءات في وسائل التواصل يساهمون في تأجيج التعصب الرياضي وبث الكراهية بين الجماهير وهدم وحدة المجتمع”.
وتابع الكاتب “هم يمارسون ذلك بعبثية واستهتار، وحماية العاملين في القطاع الرياضي والجماهير من هؤلاء الأشقياء واجب، فلا حرية تعبير في الإساءات الشخصية والطعن في الذمم والتشكيك في النوايا، ولا بد من وضع حد لهذه الفوضى لحماية سمعة الرياضة السعودية والمنتمين لها !”.. وإلى نص المقال:
حسب ما نشر في بعض الصحف عن نظام الرياضة الجديد، فإن كل من يأتي علانية وعبر أي وسيلة بفعل أو قول يحض على الكراهية أو التمييز العنصري أو التعصب الرياضي سيعاقب بغرامة مالية تصل إلى 100 ألف ريال، حالياً يعاقب المتعصبون في وسائل النشر والتواصل بنشر اعتذارات لا تسمن ولا تغني من جوع، فالمسيء يواصل إساءاته بالغمز واللمز وإسقاطها باستخدام أسماء شخصيات وأندية ودوريات عالمية، وبالتالي فإن المشكلة لم تحل، وهنا تكمن أهمية عقوبة الغرامة المالية كوسيلة رادعة !
من يمارسون التعصب ويوجهون الإساءات في وسائل التواصل يساهمون في تأجيج التعصب الرياضي وبث الكراهية بين الجماهير وهدم وحدة المجتمع، وهم يمارسون ذلك بعبثية واستهتار، وحماية العاملين في القطاع الرياضي والجماهير من هؤلاء الأشقياء واجب، فلا حرية تعبير في الإساءات الشخصية والطعن في الذمم والتشكيك في النوايا، ولا بد من وضع حد لهذه الفوضى لحماية سمعة الرياضة السعودية والمنتمين لها !
أيضاً أذكر المسيئين بأن مراوغة الأنظمة باستخدام الأسماء المستعارة والإسقاطات غير المباشرة قد ينجي من قاضي الأرض لكن ماذا عن قاضي السماء ؟!، وعليهم أن يتقوا الله في أنفسهم وفي مجتمعهم، فلا شيء يستحق كل هذه الذنوب عندما يجتمع الخصوم عند من لا يظلم عنده أحد، ولن ينفعهم عنها تهليل مؤيدين ولا أعداد الردود أو «الرتويت» !
باختصار.. لا شيء يردع مخالفي الأنظمة غير حزم تطبيقها وصرامة عقوباتها !