المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن تخفيف الأعباء عن مؤسسات وجمعيات القطاع غير الربحي يعزز نمو هذا القطاع لتحقيق مستهدفاته في رؤية المملكة 2030.
وأضاف الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “المقابل المالي للعمالة المنزلية والجمعيات الخيرية !” أن الهدف من تخفيف الأعباء عن مؤسسات وجمعيات القطاع غير الربحي، هو تمكين هذه المؤسسات والجمعيات من تطوير أعمالها وتغطية التزاماتها في خدمة المجتمع، خاصة تلك الأعمال الإنسانية التي تخفف العبء عن كاهل المؤسسات الحكومية الاجتماعية والصحية مثل أعمال رعاية وخدمة الأيتام والمعوقين وأمراض التوحد ودعم الأسر الأشد حاجة في المجتمع، والرأي لكم !
وتابع الكاتب “لكنني هنا أتساءل لماذا لا يطبق نفس مبدأ المقابل المالي على العمالة المنزلية على جمعيات ومؤسسات القطاع غير الربحي، فيتم إعفاؤها تماماًً أو إعفاء نسبة محددة من عمالتها، فهذه الجمعيات والمؤسسات بحاجة للدعم مع ضعف مواردها وإمكاناتها، وآخر ما تحتاجه إثقال كاهلها برسوم المقابل المالي ؟!”.. وإلى نص المقال:
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عن بدء تطبيق المقابل المالي على العمالة المنزلية التي تزيد على 4 أشخاص للكفيل الواحد، بقيمة 9,600 ريال سنوياً لكل عامل إضافي !
عملياً تبدو الحاجة لأكثر من 4 أشخاص من العمالة المنزلية استثنائية، فكثير من منازل الأسر السعودية توظف عاملة واحدة أو عاملتين مع السائق، وإذا زاد العدد فثالثة أو سائق إضافي، أي أن الأسر المتوسطة الدخل في المجتمع لن تتأثر بهذا القرار، خاصة مع استثناء العمالة المخصصة لخدمة الحالات الإنسانية من ذوي الإعاقة والأمراض المزمنة من المقابل المالي !
فعلياً لن يدفع المقابل المالي سوى الأسر التي تستعين بأعداد كبيرة من العمالة المنزلية وهذه الأسر في الغالب ميسورة، كما أن تحديد القرار لعدد العمالة للفرد الواحد يمكن من توزيع الأعداد بين العاملين من أفراد الأسرة الواحدة الذين يحق لهم استخراج تأشيرات العمل !
لكنني هنا أتساءل لماذا لا يطبق نفس مبدأ المقابل المالي على العمالة المنزلية على جمعيات ومؤسسات القطاع غير الربحي، فيتم إعفاؤها تماماًً أو إعفاء نسبة محددة من عمالتها، فهذه الجمعيات والمؤسسات بحاجة للدعم مع ضعف مواردها وإمكاناتها، وآخر ما تحتاجه إثقال كاهلها برسوم المقابل المالي ؟!
تخفيف أعباء مؤسسات وجمعيات القطاع غير الربحي يعزز نمو هذا القطاع لتحقيق مستهدفاته في رؤية المملكة 2030، ويمكن هذه المؤسسات والجمعيات من تطوير أعمالها وتغطية التزاماتها في خدمة المجتمع، خاصة تلك الأعمال الإنسانية التي تخفف العبء عن كاهل المؤسسات الحكومية الاجتماعية والصحية مثل أعمال رعاية وخدمة الأيتام والمعوقين وأمراض التوحد ودعم الأسر الأشد حاجة في المجتمع، والرأي لكم !
ابو وائل
مباني الاوقاف تحتاج الي عمالة : حارس – عامل نظافة ولا يوجد طريقة خاصة للاستقدام والرسوم المحددة لها وهي مشكلة لم تحل للان