بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
زخم دبلوماسي كبير تشهده محافظة جدة، بتحضيرات مكثفة لقمة عربية تسعى المملكة لأن تكون بمخرجات فريدة، وتقود لمرحلة جديدة عنوانها التعاون العربي لحل الأزمات العربية والنهوض بالمنطقة لصالح شعوبها، استعدادات وصفها ملك الأردن الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأنها ضمانات للنجاح.
إنها قمة تقود العرب نحو القمة، أجواء إيجابية ونظرة تفاؤلية تسود المنطقة العربية، في ظل التحضيرات لقمة القادة الـ 32 في جدة.
البيت العربي يبدو بملامح جديدة، علاقات داعمة لتصفير المشكلات بتعاون الأشقاء ولا إقصاء لأي طرف.
الأنظار تتجه صوب المملكة والآمال معقودة بتحقيق تطلعات الشعوب العربية في الأمن والازدهار.
إلى المستقبل تقود قمة جدة العرب في لحظة نجحت المملكة في إحداث تغييرات فعلية من أجل تهدئة المنطقة.
ومع عودة سوريا إلى الجامعة العربية قال وزير خارجيتها فيصل المقداد، إنها فرصة للعمل مع أشقائنا العرب.
ثقة عربية في طرح قمة جدة الملفات ذات الأولوية بمصداقية مع ثقة للحلول، حلول مدت المملكة من أجلها جسور التضامن والتفاهم العربي – العربي؛ لاجتياز التحديات وتحقيق الطموحات في مخرجات تتعاطى مع القضايا الملحة التقليدية لكن بأدوات غيرت تقليدية في فاعليتها.