حالة مطرية غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ 8 مساء الهيئة الملكية لمحافظة العلا تعلن اكتشاف فريد من نوعه لقرية أثرية درجات الحرارة بالمملكة.. جدة الأعلى حرارة بـ36 درجة والسودة الأدنى أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الاثنين و”المدني” يحذر ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات إسبانيا لـ 207 أشخاص بدء اختبارات الفصل الدراسي الأول غدًا.. والنتائج في هذا الموعد ضبط 21370 مخالفًا بينهم 15 متورطاً في جرائم مخلة بالشرف وموجبة للتوقيف إعصار “كونج-ري” يجلي 282 ألف شخص في الصين الهلال الأحمر يرفع جاهزيته تزامنًا مع الحالة المطرية بالجوف لقطات مذهلة لجريان سيول وادي الرمة غرب القصيم
ينظر المحللون والخبراء الاقتصاديون إلى الأسواق الأمريكية باعتبارها على وشك الوقوع في كارثة، حيث تهدد عمليات البيع في أسهم البنوك بدفعها إلى ما دون الحد الذي قد يشير إلى أزمة في المستقبل لسوق الأسهم الأوسع.
فمع انهيار بنك فيرست ريبابليك، تفاقمت المخاوف بشأن ملاءة المقرضين الإقليميين، وتعرضت الأسهم المالية لضربات متتالية من المستثمرين، وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 المالي إلى ما دون ذروته في عام 2008 بعد الانهيار الائتماني، واستغرق هذا المقياس أكثر من عقد لاستعادة الأرضية التي فقدها.
وإذا انخفض هذا الحاجز الآن، فسيكون إشارة مشؤومة لسوق الأسهم الأوسع، وفقاً لما قاله مدير صندوق التحوط Roppel Capital Management، جيم روبل.
وأوضح، أنه يمكن أن يضع التراجع الأخير، مزيداً من الضغط على البنوك للحفاظ على رأس المال وتقليص الإقراض، مما يضيف عبئاً على الاقتصاد المعرض بالفعل لخطر الركود بعد الزيادات الحادة في أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي خلال الأشهر الـ 14 الماضية.
وقال روبل: لا يمكن أن يكون لديك سوق صاعدة إذا كانت أسهم البنوك تنخفض، على الرغم من أنه من أكثر المستثمرين تفاؤلاً بسوق الأسهم على المدى الطويل، إلا أنه حالياً بات في الغالب ناقداً للسياسات.
وساهمت المخاوف بشأن استقرار النظام المصرفي في أسبوع عاصف حيث راهن المستثمرون بقوة على الأسهم، في حين انتعشت أسعار الأسهم يوم الجمعة وسط تكهنات بأن البيع كان مبالغاً فيه، وظل العديد منها منخفضاً بشكل حاد، حيث انخفض سهم بنك Western Alliance Bancorp بنسبة 27% الأسبوع الماضي وتراجع PacWest Bancorp بنسبة 43%.
وهناك قلق مستمر في وول ستريت من أن الاضطرابات الحالية بين البنوك الإقليمية يمكن أن تغذي التشديد في الإقراض، ويراهن المتداولون على أن الخسائر قد تكون كبيرة لدرجة أنهم زادوا من رهاناتهم أن بنك الاحتياطي الفيدرالي – الذي أشار للتو إلى أن رفع سعر الفائدة يوم الأربعاء الماضي قد يكون الأخير – سيبدأ في تيسير السياسة النقدية في أقرب وقت في يوليو لتحفيز الاقتصاد، وفقاً لما ذكرته بلومبرغ.