القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال الاتحاد السعودي: 747 حكمًا يشاركون في دوري البراعم للمناطق موعد صرف المعاشات التقاعدية تحديد موعد مباراة مانشستر سيتي وليفربول
شارك عشرات الآلاف من الإسرائيليين، في احتجاجات تل أبيب؛ للاعتراض على خطط جديدة يريد بها رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، تشديد القيود على المحكمة العليا.
وبحسب الإندبندنت، علقت الحكومة مؤقتاً الخطط الرامية إلى إجراء تعديلات قضائية في إسرائيل بعد أن نظم محتجون أحد أكبر الاحتجاجات بالشوارع في تاريخ البلاد، وهي الاحتجاجات التي دخلت الآن أسبوعها الـ18، والتعديلات تمنح الحكومة سيطرة كاملة على تعيين قضاة المحكمة العليا وتسمح للبرلمان بإلغاء كثير من أحكامها.
وتتهم الحكومة قضاة ناشطين بتزايد سطوهم على سلطات البرلمان وتقول إن التعديلات القضائية ضرورية لإعادة التوازن بين السلطة القضائية والسياسيين المنتخبين.
ويقول منتقدو هذه التعديلات إنها ستعصف بآلية المراقبة والتوازن بين السلطات التي تعد أساساً للنظام الديمقراطي وتمنح الحكومة سلطة بلا رقيب.
وبعد مرور خمسة أشهر من تشكيل حكومة ائتلافية يمينية متطرفة، يعتقد 74% من الإسرائيليين أن الحكومة سيئة الأداء، وفقاً لاستطلاع نشرته هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية، أمس الجمعة.
وتجمعت حشود في وسط تل أبيب، أمس السبت، للاعتراض على الخطط التي يرون فيها تهديداً للمناخ الديمقراطي في إسرائيل.
وتشير تقديرات القناة 12 الإسرائيلية إلى أن 110 آلاف شخص شاركوا بالاحتجاجات في تل أبيب وحدها، بينما نظمت احتجاجات أخرى في أنحاء البلاد، وقد علقت الحكومة التعديلات في محاولة لإعطاء بعض الوقت للرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، ومنصبه شرفي إلى حد كبير للتوصل إلى توافق بين الائتلاف والمعارضة قد يخفف التشريع، لكن الجهود لم تثمر شيئاً حتى الآن.