بدعم من السعودية .. التحالف الإسلامي يدشّن المحطة الثانية لبرنامج دول الساحل السومة: لم أكن أتخيل أن ألعب ضد الأهلي وأشكر جماهيره بالأرقام.. ماذا قدم الاتفاق مع ستيفن جيرارد؟ حساب المواطن يوضح الإجراء المطلوب لحل مشكلة عدم الأهلية رونالدو يمنح النصر التقدم ضد الرائد الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن 110 أسرى فلسطينيين حرس الحدود بتبوك يحبط تهريب 2.9 كجم حشيش و1945 قرصًا محظورًا السعوديون أبطال الـ”حقايق” والإماراتيون يخطفون مقدمة الـ “لقايا” فوز صعب لـ الرياض ضد الوحدة “الأونروا” تعلن نقل موظفيها خارج مدينة القدس المحتلة
طالب الآلاف من أنصار الحكومة الباكستانية أمام المحكمة العليا، اليوم الاثنين، في تحدٍّ نادر للقضاء في البلاد، باستقالة كبيرة قضاة المحكمة لقرارها الإفراج عن رئيس الوزراء السابق عمران خان.
وفي التفاصيل، دعا التحالف الديمقراطي الباكستاني، الذي يتألف من 13 حزبًا سياسيًّا متحالفة مع حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية الحاكمة، إلى تنظيم الاحتجاجات. كان التحالف وراء الحملة المشتركة للإطاحة بخان في تصويت بحجب الثقة في البرلمان في إبريل 2022.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أثار اعتقال خان من قاعة محكمة في إسلام أباد الأسبوع الماضي غضبًا بين جحافل من أنصاره، الذين أضرموا النيران في مبانٍ ومركبات في مدن رئيسية وهاجموا منشآت عسكرية.
من المعروف أنه قتل ما لا يقل عن 10 أشخاص في معارك ضارية مع الشرطة، أصيب العشرات واعتقل الآلاف من أنصار خان من حزب حركة الإنصاف.
وبحسب بيان عسكري، ندد مؤتمر لكبار قادة الجيش برئاسة قائد الجيش الجنرال عاصم منير يوم الاثنين بهجمات أنصار خان على منشآت عسكرية. وتعهدوا بمعاقبة كل من لهم علاقة بالعنف وفقًا للقوانين المدنية والعسكرية.
وانحسرت أعمال العنف الأسبوع الماضي عندما تدخلت المحكمة العليا برئاسة رئيس المحكمة العليا عمر عطا بنديال وأمرت بالإفراج عن خان. انتقد بنديال الطريقة التي اعتقل بها خان وقال: إن اعتقاله كان غير قانوني. لكن الحكومة وحلفاءها اتهموا كبيرة القضاة بالتحيز.
وغمرت قوافل مليئة بأنصار الحكومة اليوم الاثنين الطريق الرئيسي المؤدي إلى إسلام آباد في طريقها إلى المحكمة العليا، على الرغم من الحظر الذي فرضته الحكومة على التجمعات والتجمعات العامة في أعقاب الاضطرابات.