سالم الدوسري يمنح السعودية التقدم ضد العراق إصابة جديدة تضرب المنتخب السعودي عيسى المستنير مديرًا لفرع هيئة الصحفيين في عسير أمير حائل يدشن مركز التميز لإنتاج أسماك السلمون منتخب اليمن يتقدم على البحرين في الشوط الأول في قبضة الأمن.. مواطن حاول ترويج 45 كجم قات مخدر شوط أول سلبي بين السعودية والعراق خلال أسبوع.. البورصة المصرية تخسر 43.2 مليار جنيه رين يقترب من حسم صفقة سيكو فوفانا يايسله يكشف احتياجات الأهلي في الميركاتو الشتوي
طالب الآلاف من أنصار الحكومة الباكستانية أمام المحكمة العليا، اليوم الاثنين، في تحدٍّ نادر للقضاء في البلاد، باستقالة كبيرة قضاة المحكمة لقرارها الإفراج عن رئيس الوزراء السابق عمران خان.
وفي التفاصيل، دعا التحالف الديمقراطي الباكستاني، الذي يتألف من 13 حزبًا سياسيًّا متحالفة مع حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية الحاكمة، إلى تنظيم الاحتجاجات. كان التحالف وراء الحملة المشتركة للإطاحة بخان في تصويت بحجب الثقة في البرلمان في إبريل 2022.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أثار اعتقال خان من قاعة محكمة في إسلام أباد الأسبوع الماضي غضبًا بين جحافل من أنصاره، الذين أضرموا النيران في مبانٍ ومركبات في مدن رئيسية وهاجموا منشآت عسكرية.
من المعروف أنه قتل ما لا يقل عن 10 أشخاص في معارك ضارية مع الشرطة، أصيب العشرات واعتقل الآلاف من أنصار خان من حزب حركة الإنصاف.
وبحسب بيان عسكري، ندد مؤتمر لكبار قادة الجيش برئاسة قائد الجيش الجنرال عاصم منير يوم الاثنين بهجمات أنصار خان على منشآت عسكرية. وتعهدوا بمعاقبة كل من لهم علاقة بالعنف وفقًا للقوانين المدنية والعسكرية.
وانحسرت أعمال العنف الأسبوع الماضي عندما تدخلت المحكمة العليا برئاسة رئيس المحكمة العليا عمر عطا بنديال وأمرت بالإفراج عن خان. انتقد بنديال الطريقة التي اعتقل بها خان وقال: إن اعتقاله كان غير قانوني. لكن الحكومة وحلفاءها اتهموا كبيرة القضاة بالتحيز.
وغمرت قوافل مليئة بأنصار الحكومة اليوم الاثنين الطريق الرئيسي المؤدي إلى إسلام آباد في طريقها إلى المحكمة العليا، على الرغم من الحظر الذي فرضته الحكومة على التجمعات والتجمعات العامة في أعقاب الاضطرابات.