وزارة التعليم الأميركية تسرح نصف موظفيها
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وغبار على غالبية المناطق
ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
أتاحت آثار عَرَق على قلادة نُحِتَت من سن غزال قبل آلاف السنين تحديد التاريخ الذي تعود إليه هذه القطعة والتوصل إلى معلومات عن صاحبتها، بفضل استخدام تقنية جديدة لاستخراج الحمض النووي.
ووفقًا لدراسة نشرتها مجلة “نيتشر” العلمية، أوضحت من خلالها أن القلادة كانت ملكاً لامرأة قبل نحو 20 ألف سنة.
وأشارت الدراسة التي أجراها باحثون من معهد “ماكس بلانك” الألماني للأنثروبولوجيا التطورية إلى أن القطعة عبارة عن قرص مسطح صغير يبلغ طوله سنتيمترين ونصف سنتيمتر، يتخلله ثقب يتيح وضعه كقلادة، وهو منحوت من سن أحد الظباء، وهو من أكبر أنواع الغزلان.
وتُشكّل العظام والأسنان المسامية بطبيعتها “نوعاً من مصيدة” للحمض النووي للثدييات التي أُخذت منها، وكذلك للحمض النووي المتأتي من “استعمار جرثومي أو من الاستخدام البشري”، إذ توجد عليها آثار عرق دم أو لعاب.
واختبر الباحثون مجموعة حلول كيميائية لاستخراج الحمض النووي من عينات من عظام وحيوانات وأسنانها عُثر عليها في المواقع الأثرية، واستبعدوا التقنيات التي تضرّ بسطح العينات.
وأتاحت عيّنات الحمض النووي العائدة إلى الإنسان والظبي تحديد تاريخها بما بين 19 ألف سنة و25 ألفاً، كما أمكن التوصل إلى أن امرأة هي التي صنعت القلادة أو استخدمتها، وأنها تنتمي إلى مجموعة بشرية من شمال أوراسيا، حُدِدَ مكان وجودها سابقاً في شرق سيبيريا.