في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011
بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق
القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان
الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل
هدد وزير فرنسا المفوض للشؤون الرقمية، جان نويل بارو، اليوم الاثنين، بحظر تويتر في الاتحاد الأوروبي في حال انتهاكه القواعد، معربًا عن قلقه بشأن التنظيم الأوروبي المفرط في مجال الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
وجاءت تصريحات جان نويل بارو، في سياق حديثه لإذاعة فرانس إنفو، وقال: إذا لم يلتزم تويتر بقواعدنا، فسيتم حظره في الاتحاد الأوروبي في حال تكرار المخالفة، معربًا عن أمله في أن يلتزم تويتر بهذه القواعد الأوروبية بحلول 25 أغسطس، وإلا فلن يكون موضع ترحيب في أوروبا بعد الآن.
وسيتم حظر المنصة من الاتحاد الأوروبي في حالة تكرار المخالفة، معترفًا في الوقت ذاته بأن تويتر يؤدي دورًا مهمًا في النقاش العام، لكن المعلومات المضللة هي إحدى التهديدات للديمقراطية، على حد تعبيره.
وحول اللوائح الأوروبية المستقبلية بشأن الذكاء الاصطناعي، تناول الوزير الفرنسي، موقف البرلمان الأوروبي الذي ينطوي على مخاطر إخراج الاتحاد الأوروبي من التاريخ التكنولوجي، مع اعترافه بالحاجة إلى وضع إطار عمل لتطوير الذكاء الاصطناعي.
وأضاف الوزير: في هذه المرحلة، يُعتبر موقف البرلمان الأوروبي مبالغًا فيه لأنه يفرض التزامات تدقيق، والتزامات شفافية مفرطة بالنسبة لهذا النوع من النماذج، مثل شات جي بي تي.
وتابع جان نويل بارو قائلًا: إن نماذج الذكاء الاصطناعي هذه في سباق محموم يجب ألا نتخلف فيه وإلا فإننا سنحبس أنفسنا في عقود من الخضوع التكنولوجي، داعيًا إلى الاستثمار في هذا المجال.
وشدد الوزير الفرنسي على ضرورة أن يكون لدى الاتحاد الأوروبي في الأشهر المقبلة نماذج مثل تلك التي طورتها الشركات الأمريكية العملاقة، مشيرًا إلى أن غوغل تخلت في الوقت الحالي عن نشر تقنية الذكاء الاصطناعي إيه آي بارد في الاتحاد الأوروبي، بسبب القيود التنظيمية.