تحطّم طائرة في كوستاريكا وفقدان جميع ركابها فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة منتجع ومطل الجبل الأسود جامعة الملك خالد تحقق المركز الـ 75 عالميًّا في تصنيف التايمز أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمة استقرار أسعار الذهب في المعاملات الفورية السعودية تتصدر العالم بأكبر تجمع غذائي من نوعه في موسوعة غينيس وفاة وإصابة 29 شخصًا جراء سقوط حافلة للنقل المدرسي في بيرو الإحصاء: الرياض تتصدر استهلاك الكهرباء للقطاع السكني أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق الطائرة الإغاثية السعودية الـ 24 تصل إلى لبنان
اختتم طلاب وطالبات “تعليم الرياض” التجارب العلمية التعليمية في مجال الفضاء، وذلك بتنفيذ تجارب علمية مع انطلاقة الرحلة الفضائية لرائدي الفضاء السعوديّين لمحطة الفضاء الدولية (ISS)، ضمن برنامج السعودية لرواد الفضاء، الذي يُحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال الفضاء.
وشارك الطلبة في إجراء التجارب الثلاث التي أجريت خلال ثلاثة أيام.
وقال مساعد مدير عام التعليم للشؤون التعليمية الأستاذ عبدالله سعد الغنام، تأتي التجارب التعليمية التوعوية الثلاث لتعزيز الوعي المعرفي لدى الطلبة بتقنيات الفضاء ومساهماته في تحسين جودة الحياة على الأرض عبر برامج تعليمية وتدريبية نوعية، إضافة إلى توسيع آفاق الطلبة العلمية في هذا المجال.
وأشار الغنام إلى أن طلبة تعليم الرياض شاركوا مع زملائهم في جميع مناطق المملكة هذه التجارب. وزاد:” أن إجراء التجارب يعد وسيلة تعلم في غاية المتعة يتمثل جمالها وروعتها في إشراك طلبة المدارس عبر الارتباط اللحظي مع مركبة الفضاء الدولية، بما يعود عليهم بالنفع والمعرفة”.
وأكد أن الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض أتمت استعداداتها منذ وقت مبكر لهذا الحدث العلمي، بدءاً من تنظيم الورش التدريبية، وتدريب المدربين المركزيين، وتنفيذ المبادرات والبرامج والأنشطة التعليمية والتثقيفية للطلاب والطالبات، وصولاً إلى تنفيذ هذه التجارب من قبل الطلبة المشاركين بالتزامن مع تجارب رائدي الفضاء السعوديين.
وأشاد بتفاعل طلبة المدارس وأسرهم ومعلميهم، أثناء إجراء التجارب العلمية ومقارنة النتائج، عبر الارتباط اللحظي مع تجارب رائدي الفضاء السعوديين في محطة الفضاء الدولية.
وتأتي مشاركة وزارة التعليم بالشراكة مع الهيئة السعودية للفضاء من خلال تنفيذ هذه التجارب التعليمية إلى تنمية معارف ومهارات الطلاب والطالبات في مجال علوم الفضاء، وذلك ضمن التوجه لتعليم الفضاء في الفصول الدراسية وبرامج ما بعد المدرسة، وتعزيز الوعي المعرفي لدى الطلبة بتقنيات الفضاء ومساهماته في تحسين جودة الحياة على الأرض عبر برامج تعليمية وتدريبية نوعية، إضافة إلى توسيع آفاق الطلبة العلمية في هذا المجال.