أعلى الأندية دخلًا.. ريال مدريد يتصدر والسيتي وصيفًا الفرق بين الدوبلكس والتاون هاوس معايير واشتراطات مقدمي سفر الإفطار في المسجد الحرام خلال رمضان 1446هـ أفضل 3 أهداف بالجولة الـ16 بدوري روشن فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من العروض السعودية مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12354 نقطة أمطار رعدية ورياح في حائل حتى الـ 11 مساء التشكيل المثالي للجولة الـ16 بدوري روشن أحمد بن ناصر الرازحي يحصد درجة الدكتوراه مرموش مودعًا فرانكفورت: سيبقى دائمًا في قلبي
أكملت مديرية الشؤون الصحية بمحافظة جدة أعمالها بكامل طاقتها البشرية والفنية والتجهيزات الطبية، لتقديم الخدمات الصحية لحجاج بيت الله الحرام لموسم حج هذا العام.
وشملت الترتيبات تقديم الخدمات الصحية الوقائية والعلاجية والتوعوية للحجاج لحظة دخولهم المملكة عبر منفذي مطار الملك عبد العزيز الدولي وميناء جدة الإسلامي، إلى جانب جاهزية مرافقها الصحية كافة لموسم حج هذا العام وفق الخطة السنوية لاستقبال ضيوف الرحمن، حيث أتمت إعداد كوادرها البشرية، ليبلغ عدد المكلفين لموسم حج هذا العام أكثر من (1.300) موظف من الكوادر الطبية والفنية والإداريين في كل من مركز المراقبة الوبائية بمطار الملك عبدالعزيز، ومركز المراقبة الوبائية بميناء جدة الإسلامي، والوحدة الوقائية بجدة.
وتأتي هذه الاستعدادات والتجهيزات وفق الخطة الصحية المتكاملة التي أعدتها الوزارة لتحقيق أفضل مستوى من الأداء للخدمات الصحية لضيوف الرحمن، انطلاقا من توجيهات القيادة الرشيدة، مؤكدة أن هذه الخدمة واجب مقدس تسخر له كل الإمكانات، وتُبذل من أجله كل الجهود والطاقات، وتوفير منظومة من الخدمات الصحية المتكاملة من خلال برامج علاجية ووقائية وإسعافية وتوعوية عن طريق كوادر طبية مؤهلة ومدربة لتقديم هذه الخدمات ومنشآت ومرافق صحية مجهزة تجهيزًا عاليًا.
وكشفت صحة جدة أنه تم دعم مختلف المواقع بـ 75 سيارة إسعاف بمدينة جدة والمحافظات التابعة لها، منها 18 فرقة جاهزة للتدخل السريع على مدار 24 ساعة و30 فرقة داعمه لتنفيذ خطة الطوارئ والأزمات والكوارث لا سمح الله للتعامل مع الحالات ونقلها إلى المرافق الصحية، حيث تم تجهيز جميع الفرق الإسعافية بـ (طبيب، وتمريض، ومسعف).
وأشارت إلى أنه تم تأمين الأجهزة الطبية والأدوية والمستلزمات الطبية واللقاحات للمراكز الموسمية في المطار والميناء، بالإضافة إلى المستشفيات العامة والتخصصية داخل محافظة جدة، وكذلك المستشفيات الطرفية، كما تم توفير الاحتياجات واللوازم المخبرية بكميات كافية، إلى جانب تكثيف وسائل التوعية الصحية من خلال الشاشات واللوحات الإرشادية والملصقات والمطويات التوعوية.