جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية الاتفاق يبحث عن رقم غائب منذ 2011 بالتعاون مع “دراغون” العالمية.. موسم الدرعية يُطلق تجربة خيال السوق القوات البحرية الملكية السعودية تشارك في تمرين أمان في باكستان الفارس السعودي مهند السالمي يتوج بلقب كأس خادم الحرمين للقدرة والتحمل الرئاسة اللبنانية تعلن تشكيل الحكومة الجديدة من 24 وزيرًا الرياض يتقدم على الخلود بهدف في الشوط الأول القبض على مواطن لترويجه 1.3 كيلوجرام من مادة الحشيش المخدر
لقيت الفنانة السودانية، شادن محمد حسين، مصرعها إثر إصابتها بسقوط قذيفة طائشة طالت منزلها جراء الاشتباكات الدائرة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، وتعد الحادثة الثانية بعد سقوط الفنانة آسيا عبد الماجد الأربعاء الماضي.
وأفاد مرتادو مواقع التواصل الاجتماعي، بأنه تسببت شظية قذيفة بوفاة الفنانة داخل منزلها في أم درمان فجر اليوم السبت.
وتسببت مأساة مصرع شادن المفاجئة في صدمة شديدة حيث خيم الحزن والأسى على السودانيين فيما قام أهل الفن والإبداع عبر صفحاتهم بمواقع التواصل الاجتماعي بتدوين عبارات، لرثاء الفنانة الراحلة.
يذكر أن شادن اشتهرت بترديد الأغنيات التراثية والغناء لثورة ديسمبر التي أطاحت بحكم عمر البشير قبل 3 أعوام، وتلقى أغانيها رواجاً بين الشباب على منصات الإنترنت في البلاد.
كما صدعت برأيها بالوقوف مع التيار المناهض للحرب الطاحنة بالسودان منذ منتصف أبريل الماضي، دفاعاً عن المدنيين الأبرياء الذين وقعوا بين شقي رحى المتحاربين.
وقٌتلت أيضًا الممثلة السودانية البارزة، آسيا عبد الماجد، في تبادل لإطلاق النار بين المتحاربين في شمال الخرطوم، ما أصاب سكان العاصمة السودانية بالصدمة إذ يسمعون عن المزيد والمزيد من الأصدقاء والأقارب العالقين وسط القتال.
واشتهرت آسيا عبد الماجد، البالغة من العمر ثمانين عامًا، بعروضها المسرحية وبرزت لأول مرة في عام 1965 حين شاركت في بطولة مسرحية “بامسيكا”.
تقول عائلتها إنها دفنت بعد ساعات من إطلاق النار عليها، الأربعاء الماضي، في أرض روضة أطفال كانت تعمل فيها مؤخراً. وكان اصطحابها لتدفن في مقبرة أمرًا محفوفًا بالمخاطر للغاية.