ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال
انطلقت أولى جلسات المؤتمر الدولي التاسع للجمعية السعودية للإعلام والاتصال، التي حملت عنوان “الإعلام المتخصص.. مفاهيم وتطبيقات”، بحضور الأمير نايف بن ثنيان رئيس الجمعية، ومشاركة الدكتور نايف الثقيل، والدكتور محمد الأحمد، والدكتورة داليا محمد، والدكتور علي دبكل، والدكتور مطلق المطيري، ونايف كريري، وبشائر البشري.
وأكد رئيس الجمعية السعودية للإعلام والاتصال الأمير نايف بن ثنيان، أهمية المساحات الجديدة في عالم تويتر وعالم التقنية، مشيرًا إلى تراجع حضورها حاليًا لعدة أسباب ومنها وجود تقنيات أخرى.
من جهته، تناول نايف كريري مستقبل الإعلام المتخصص في ظل تطورات تقنية الذكاء الاصطناعي، مبينًا أن نتائج ورقته البحثية تكمن في عدم الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في الإعلام، وضعف الحلول المقدمة تجاه التحديات التي تواجه الإعلام المتخصص، إضافة إلى تراجع اهتمام وسائل الإعلام التقليدية والجديدة بمجالات الإعلام المتخصص.
بدورها قدمت بشائر محمد البشري دراسة عن مدى إدراك الشباب لقضايا الملكية الفكرية في المحتوى الرقمي بالتطبيق على المنصات الرقمية، مبرزةً نتائج دراستها والمتمثلة في أن 75.9% لا يتابعون الحساب الرسمي للهيئة السعودية للملكية الفكرية عبر منصة تويتر، بالإضافة إلى أن 34٪ يرون أن الملكية الفكرية مفهوم خاص لبراءات الاختراع، و50.7٪ لا يعلمون ما يحمي أعمال الفنانين والكتاب والموسيقيين؛ وهذه دلالة على ضرورة رقمنة الأعمال الفنية، ونشر المزيد من الوعي عن الملكية الفكرية، موصية بتوفير تطبيق للهيئة السعودية للملكية الفكرية مما يسهل عملية وصول الأفراد للمعلومات المراد البحث عنها، وإتاحة حساب عبر منصة تويتر يهتم بالبلاغات المقدمة ممن تعرضوا لانتهاكات ملكية فكرية.
من جانبه تطرق الدكتور محمد الأحمد إلى مدى الاستفادة من مساحات تويتر في الإعلام المتخصص، والمقارنة بينها وبين الإذاعة في الإعلام التقليدي، مشيرًا إلى أن المساحة تعد أقرب للطرق والوسائل التقليدية لأنها لا تعتمد على العنصر المرئي.
وتطرقت الدكتورة داليا محمد إلى العوامل المؤثرة على استخدام الجمهور تطبيقات الهواتف الذكية، مفيدة أن فئة الشباب الأكثر استخدامًا للتطبيقات.