طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
يتطلب إغلاق 14 ألف بئر نفط وغاز غير نشطة في مياه خليج المكسيك الأمريكية ما يصل إلى 30 مليار دولار، بحسب ما أظهرته دراسة حديثة.
وبحسب الدراسة التي نشرت في مقال بمجلة نيتشر إنرجي، فإن التكلفة ستكون أقل إذا تم التركيز على الآبار القريبة من السواحل.
أكد الباحثون في دراستهم أن هناك نحو 14 ألف بئر نفط وغاز غير نشطة، أي أنها إما معطلة رسميًا أو غير نشطة منذ خمس سنوات على الأقل، قبالة الساحل الجنوبي الشرقي للبلاد.
وكانت هذه المنطقة شهدت حفر ما مجموعه 82 ألف بئر، تم سد 64 ألفًا منها بشكل نهائي، وتقع الآبار في المياه الفيدرالية أو تحت سلطة ولايات ألاباما ولويزيانا وتكساس، ويجب عادة سد الآبار غير النشطة بالأسمنت لمنع تسرب المحروقات أو مواد أخرى.
وتزداد المخاطر على البيئة كلما كانت الآبار أقرب إلى الساحل، وفي عام 2010، أدى انفجار منصة نفط تابعة لشركة بريتش بتروليوم (بي بي) في خليج المكسيك إلى مقتل 11 شخصًا وتسبب في تلوث غير مسبوق للسواحل.
وقدّر الباحثون تكلفة الإغلاق المستقبلية في خليج المكسيك بأكثر من 30 مليار دولار، لكن سدّ الآبار الموجودة في المياه الضحلة سيكلف أقل بكثير في حين أنها تشكل مخاطر بيئية أكبر.
سيكلف سد نحو 13 ألف بئر قريبة من الساحل حوالى 7 مليارات دولار، لكن سد الآبار الألف الأخرى الواقعة في المياه العميقة سيرفع الفاتورة بسبب تعقيد العملية وصعوبتها تحت الماء.
في هذا الصدد، يقول المؤلف المشارك في الدراسة غريغوري أبتون من جامعة لويزيانا يصبح سد الآبار أكثر تكلفة بكثير عندما تكون بعيدة عن الساحل وأعمق.
ويخلص إلى أنه سيكون من الأفضل التركيز على تلك الموجودة في المياه الضحلة والقريبة من الشاطئ.
ويشير الباحثون إلى أن الغالبية العظمى من الآبار التي لم تسد بعد في المياه الفيدرالية شغّلها أحد عمالقة القطاع (شيفرون، شل، إكسون موبيل، كونوكو فيليبس، بي بي، توتال إنرجي وإيني)، وبالتالي فإن تلك الشركات لديها الإمكانيات لدفع تكاليف سدها.