سعر الذهب في السعودية اليوم الاثنين المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يناقش عددًا من المحاور أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ10 مساء الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية سورينام الخدمات الطبية تقدم خدماتها الإسعافية الطارئة في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر
أثار الدكتور طارق الحبيب الكثير من الجدل بتصريح صادم كشف فيه عن أمنيته عند الموت، حيث أشار إلى أنه لا يتمنى أن يموت وهو ساجد بل يتمنى أن يموت وهو يعالج مريضًا ويراه أمامه عاد إلى حياته الطبيعية.
وقال الحبيب في مقطع فيديو متداول عبر موقع تويتر، إن الانسان يتمنى أن يموت وهو ساجد واستدرك بالقول: الله لا يبالني بيها، .. وتابع : أنا أتمنى أن أموت وأنا أعالج مريضًا، فإن الإسلام يقوم على عبادة متعدية للغير، وهذه عبادة فردية، والعبادة المتعدية للغير أفضل عندي لأن نفعها يصيب الغير.
في السياق ذاته، حظي تصريح الحبيب بتفاعل واسع وجدل على منصة تويتر، بين مؤيد ومعارض، حيث قال عزيز: كارثة أنه يستنقص من الخاتمة والمسلم ساجد.
من جانبه، أضاف المهندس الشويمي مستغربًا: الموت ساجدًا أصبح بلاءً! يعني أن الله يبتلي عباده بالمرض والنقص والهموم والديون إلخ. فأصبح الآن الموت ساجدًا في صف هذه الابتلاءات؟
بدوره، استطرد أحد المواطنين قائلا: يعني وشو خاتمة؟! هو مو ممكن طاغوت يموت ساجد!، أو صالح يموت في حمام!، هل طريقة الخاتمة دليل أصلًا على شيء!، مضيفًا: إن أصبحت الظروف متواتية لتوقف قلبه سيتوقف، لن ينظر القلب ما هو المكان حتى يتوقف، فيما رد آخر مدافعًا: هو يقول هذي عبادة فردية، ولكن العبادة المتعدية هي أفضل عنده.