جنازة البابا فرنسيس تقام يوم السبت صباحًا
طقس جازان غير مستقر حتى المساء
ضوابط استخدام الذكاء الاصطناعي في الرسائل العلمية
اطمئنان وسكينة.. زوار بيت الله العتيق وسط منظومة خدمات متكاملة
أرباح الدريس الربعية ترتفع 29.3% إلى 100.1 مليون ريال
دعوى قضائية من جامعة هارفرد لمنع ترامب من تجميد التمويل
رياح وأتربة على منطقة نجران حتى المساء
طرق لعمل القهوة تؤثر على القلب احذروها
هل يؤثر إيقاف الخدمات على التسجيل في نظام التأمينات الاجتماعية؟
أمطار ورياح شديدة على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
أكد الكاتب والإعلامي خالد الربيش أن الحرب على المخدرات اكتسبت أهميتها وجديتها اليوم من تحذير شديد اللهجة، تخلل تغريدة لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، أكد فيه أن مروجي المخدرات ومهربيها لن ينجوا من ضربات الحملة الأمنية التي تشنها أجهزة الأمن”، وأتبع ذلك بقوله: «ضربة تتلوها ضربات.. لن ينجو منها مروجو ومهربو المخدرات، ومن يستهدفون مجتمعنا ووطننا”.
وتابع الكاتب في مقال له بصحيفة “الرياض”، بعنوان “لن ينجو أحد” أن المملكة لم تنس في حربها على المخدرات، أن تهتم بتفعيل جانب التوعية بأضرار المخدرات.
وأضاف أن الوعي المجتمعي بخطورة هذه الآفة، يسهم في الصمود أمام تهديدها ومآسيها، وكوّن حصناً منيعاً ضد من يستهدف الأمن والاستقرار، وتتكامل الجهود الرسمية مع أفراد المجتمع، في مواصلة النجاحات لمحاربة المخدرات، والإبلاغ عن المهربين والمروجين من خلال تفعيل شعار “بلغ عنهم”، الذي يحقق هدفه بسقوط عشرات التجار والمهربين والمروجين يومياً، ما يعزز الآمال بإيجاد وطن خالٍ من المخدرات… وإلى نص المقال:
بعزيمة وإرادة، أطلقت المملكة الحرب على المخدرات، وأعلنت أنها لن تتراجع عن تلك الحرب، حتى تؤتي ثمارها، في القضاء على هذه الآفة، التي تهدد البلاد والعباد، وتتربص بمقدرات الدولة ومكتسباتها.
ومنذ إطلاق رؤية 2030، والمملكة تدرك أهمية المحافظة على سلامة المواطن، باعتباره الأداة التنفيذية لبرامج الرؤية ومشاريعها على أرض الواقع، ومن هنا تؤمن القيادة بأن تهيئة البيئة المناسبة للإبداع، والخالية من أي مؤثرات تُضعف المواطن، وتفسد عقله، شرط أساس لنجاح الرؤية، وتحقيق تطلعاتها، ومن هنا كانت الحرب التي تشنها وزارة الداخلية بجميع أجهزتها على المخدرات.
وإذا كانت المملكة حققت خلال سنوات ماضية، نجاحات نوعية، في الحد من نشاط عصابات المخدرات في الداخل والخارج، فهي اليوم تُفعّل هذه الحرب، وتستخدم فيها أدوات جديدة، لمواجهة ألاعيب هذه العصابات، وكشف طرقها وخططها في التهريب والترويج، من خلال حرب جديدة، بدأت ولن تنتهي، إلا بعد تحقيق المستهدف منها.
وتدل الكميات المضبوطة من المخدرات بجميع أنواعها، على أن هناك استهدافًا لأمن وشباب المملكة، وتسعى القطاعات والجهات ذات العلاقة إلى توحيد الجهود للإسهام في فاعلية المنهجية المتبعة بين القطاعات، للحد من عمليات التهريب، وبتوفير الوسائل التقنية الحديثة، التي تساعد على الكشف عن المضبوطات، عبر جميع المنافذ البرية والبحرية والجوية، وتعمل بأقصى جهودها في سبيل تعزيز إنفاذ الأنظمة والقوانين لحماية المجتمع والاقتصاد الوطني.
الحرب على المخدرات اليوم، اكتسبت أهميتها وجديتها من تحذير شديد اللهجة، تخلل تغريدة لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، أكد فيه أن مروجي المخدرات ومهربيها لن ينجوا من ضربات الحملة الأمنية التي تشنها أجهزة الأمن”، وأتبع ذلك بقوله: «ضربة تتلوها ضربات.. لن ينجو منها مروجو ومهربو المخدرات، ومن يستهدفون مجتمعنا ووطننا”.
ولم تنس المملكة في حربها على المخدرات، أن تهتم بتفعيل جانب التوعية بأضرار المخدرات، إذ يسهم الوعي المجتمعي بخطورة هذه الآفة، في الصمود أمام تهديدها ومآسيها، وكوّن حصناً منيعاً ضد من يستهدف الأمن والاستقرار، وتتكامل الجهود الرسمية مع أفراد المجتمع، في مواصلة النجاحات لمحاربة المخدرات، والإبلاغ عن المهربين والمروجين من خلال تفعيل شعار “بلغ عنهم”، الذي يحقق هدفه بسقوط عشرات التجار والمهربين والمروجين يومياً، ما يعزز الآمال بإيجاد وطن خالٍ من المخدرات.