طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
هوت أسهم 130 مصرفًا إقليميًا، على مستوى الولايات، في أمريكا، أمس الخميس، بأكثر من 5% بحسب ما أظهره موقع يتابع القطاع المصرفي في الولايات المتحدة.
وجاء الهبوط في ظل مخاوف حول سلامة القطاع المصرفي الأمريكي وفي ظل موجة سحب ودائع وعقب قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي رفع سعر الفائدة الرئيسي.
وسجلت أسهم البنوك المحلية الأمريكية خسائر قوية، بقيادة سهم باكويست الذي تراجع بأكثر من 45%، وأمس أغلقت بورصة وول ستريت على تراجع، وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.86% إلى 33127.74 نقطة.
كما هبط المؤشر S&P 500 بنسبة 0.72% إلى 4061.22 نقطة، وتراجع ناسداك بنسبة 0.49% إلى 11966.40 نقطة.
وسبق وأن حذر بنك جي بي مورغان من أن تراكم الانهيارات المصرفية الأخيرة بجانب الصدمات الجيوسياسية وحالة عدم اليقين حول السياسة النقدية لدى البنوك المركزية قد يتسبب بحدوث ظاهرة مينسكي في الأسواق.
ولحظة أو ظاهرة مينسكي هي انهيار مفاجئ وكبير لقيم الأصول بما يمثل نهاية مرحلة نمو دورة في أسواق الائتمان أو النشاط التجاري.
وأشار ماركو كولانوفيتش، رئيس استراتيجية السوق لدى المصرف الأمريكي، إلى زيادة احتمالات حدوث لحظة مينسكي في الأسواق، مبينًا أنه حتى إذا تمكن محافظو البنوك المركزية بنجاح من احتواء العدوى، فإن شروط الائتمان يبدو أنها ستتشدد بسرعة أكبر بسبب الضغوطات من المنظمين والأسواق.
وبحسب شبكة CNBC أضاف: بدأت التصدعات في أساسيات الائتمان في أمريكا في الظهور، كما أن الضغوط الحالية في الأسواق المالية سيكون لها تأثير ملموس على السياسة النقدية لبعض الوقت في المستقبل.