الشيخ البعيجان في خطبة الجمعة: من أسباب دخول الجنة الإحسان إلى الجار الشيخ بندر بليلة في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام: احذروا اليأْسَ والقُنوطَ مِن رحمَةِ اللهِ إحباط محاولة تهريب مليون و400 ألف حبة كبتاجون بميناء جدة الإسلامي فيصل بن فرحان يصل إلى سوريا في زيارة رسمية بعد أزمة الحظر .. بيع أجهزة آيفون مثبت عليها تيك توك بأسعار خيالية الأسهم الأوروبية تصعد إلى مستوى غير مسبوق الزعاق: اصطفاف الكواكب ظاهرة طبيعية والإعلام بالغ فيها إلى حد الإسفاف أمير الحدود الشمالية بعد الأمر الملكي بتمديد خدمته: ثقة غالية ووسام شرف المركزي الروسي يخفض سعر صرف الروبل وفاة 18 شخصًا وتضرر 50 ألف أسرة بسبب الأمطار في بوليفيا
كشفت تقارير إعلامية، أنه لا ينصح أبدًا بتناول أدوية مسكنة عند الشعور بألم في البطن، وفقًا لما ذكرته الدكتورة كسينيا خالد جيفا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي.
وأوضحت الطبيبة أن أسباب ألم البطن عديدة، وتناول أدوية مسكنة قد لا يكون نافعًا، بل هي خطيرة.
ووفقًا لها، يمكن تناول أدوية مضادة للتشنج، لأن “آلام البطن غالبًا ما تكون ناجمة عن تشنجات”.
وتقول: “هذه الأدوية لن تلحق أي ضرر لأنها لا تتدخل في أليات تطور حساسية الألم. أي لا تتمكن من إخفاء سبب الألم. وهذا ما يميزها عن الأدوية المسكنة مثل الأنالغين والباراسيتامول والإيبوبروفين التي لا تؤثر في سبب تطور الألم، أي في التشنجات”.
وتضيف: “إذا لم تتحسن الحالة بعد تناول مضادات التشنج، يجب مراجعة الطبيب”.
وتقول: “إذا لم تتحسن الحالة بعد تناول مضادات التشنج ولوحظ ارتفاع في درجة حرارة الجسم وشعور بالضعف العام والدوخة والغثيان أو التقيؤ، يصاحبه اشتداد الألم، فإنه يجب فورًا استشارة الطبيب والكف عن محاولة علاج الحالة ذاتيًّا”.