رئاسة الحرمين تعزز المسارات الإثرائية والتجربة التعبدية للقاصدين
البحر الأحمر الدولية تكشف عن مستعمرة مرجانية عمرها 800 عام
هيئة الطرق تكشف معايير تصميم الدورانات الآمنة
القهوة السعودية.. أحدث إصدارات مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 360 كيلو قات في جازان
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
أكد الإعلامي محمد التونسي، مدير عام مجموعة قنوات MBC في السعودية، أن وسائل التواصل الاجتماعي لا يمكن أن تكون بديلًا عن الصحافة المؤسساتية خاصة مع المحتوى اللامسؤول في تلك الوسائل.
وقال التونسي: لا غنى عن الصحافة المؤسساتية التي تترسخ فيها المسؤولية وتنعقد فيها الرقابة المسبقة المرتكزة على أصول المهنة وأخلاقياتها.
وتابع: مخطئ تمامًا من يعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي هي البديل المتفرّد بالساحة أو أنها في الطريق إلى ذلك، فلا يستقيم إعلامٌ يعجّ بالفوضى والمحتوى اللامسؤول.
وتفاعل معه الكاتب مشاري الزيادي حيث علق بالقول:” نعم “الوسيلة” الصحافية قد تموت أو تتحوَّر وتتغيَّر أحيانًا. لكنَّ الصحافة لا تموت، معنى موتها… موت الشغفِ الإنساني للمعرفة.. للفهم ..للتحليل.. للجمال.. للبلاغة ..للدهشة… وهذا معناه موتُ الحياة الجمالية نفسها!
بدوره قال رئيس تحرير صحيفة مكة، عبدالله أحمد الزهراني: “ليست المشكلة في الصحافة كمهنة ولكن الإشكالية في الأدوات وإدارة تلك المؤسسات وأنت من القدوات التي تعي ذلك.”
أما الإعلامية نشوى الرويني فقالت : المشكلة ليست في الوسيلة المشكلة الأساسية هي فيمن يستخدم الوسيلة. لا بد من تطويع الوسائل الجديدة على أيدي المهنيين.
وتابعت: لا بد من وقفة حقيقية للمهنيين بتقديم محتوى راق باستخدام التقليدي والجديد، عندما نترك المجال مفتوحًا ليطغى الغث فهذه مشكلتنا الصحافة المهنية باقية ولكن أدواتها زادت في عصر الرقمنة.