موعد مباراة الرفاع ضد الاتفاق الشتاء الفعلي يبدأ في المربعانية ويشتد في الشبط جيسوس: البليهي له تاريخ كبير ولم نكن سعداء بصافرات الاستهجان طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر الدوسري: مستمر في الهلال وأطمح لتحقيق أرقام يصعب كسرها مواجهة الوحدة تُحفز عمر السومة لاستعادة بريقه الزنجبيل لا يتسبب في أزمات الدماغ وظائف شاغرة في شركة المياه الوطنية وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال طرح تذاكر مباراة الأهلي ضد النصر
قال استشاري الأمراض المعدية بوزارة الصحة، الدكتور عبدالله عسيري، بفضل الله ومنته، أوصت لجنة الطواري الصحية بانتهاء حالة الطوارئ المرتبطة بالفيروس كورونا، وأنه لم يعد يعتبر حالة طوارئ صحية عالمية.
وغرد الدكتور عبدالله عسيري، عبر حسابه الرسمي على موقع التدوينات القصيرة تويتر، قائلا: أصبح التعامل مع فيروس كورونا (كوفيد-19) الآن مثل بقية الفيروسات التنفسية الأخرى، من حيث الرصد الموجه والاستمرار في توفير العلاج واللقاحات مع التركيز على الفئات الأشد عرضة للمضاعفات.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، أن كوفيد-19 لم يعد يشكل حالة طوارئ صحية عالمية، في خطوة كبيرة نحو نهاية الجائحة التي أودت بحياة أكثر من 6.9 مليون شخص وأضرت بالاقتصاد العالمي والمجتمعات.
ووفقًا لتقارير إعلامية، اجتمعت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية أمس الخميس وأوصت المنظمة التابعة للأمم المتحدة بإعلان إنهاء حالة الطوارئ الصحية العامة التي تثير القلق الدولي والتي ظلت قائمة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وذكر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس: أعلن انتهاء كوفيد-19 كحالة طوارئ صحية دولية، مضيفًا أن إنهاء حالة الطوارئ لا يعني انتهاء التهديد الذي يمثله كوفيد على الصحة العالمية.
كانت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية قد أعلنت لأول مرة أن كوفيد يمثل أعلى مستوى تحذير لديها قبل أكثر من ثلاث سنوات، في 30 يناير 2020. ويساعد ذلك التصنيف في تركيز الاهتمام الدولي على التهديد الصحي وتعزيز التعاون في اللقاحات والعلاجات.
وتابعت منظمة الصحة العالمية، أن رفع كوفيد-19 من حالات الطوارئ علامة على التقدم الذي أحرزه العالم في هذه المجالات، لكنه ما زال هنا وسيبقى، حتى لو لم يعد يمثل حالة طوارئ.
وأردف جيبريسوس: غير كوفيد العالم، وغيرنا. وهذا ما يجب أن تكون عليه الأمور. لو عدنا إلى ما كانت عليه الأمور قبل كوفيد-19، سيعني ذلك أننا لم نتعلم الدرس، ولخذلنا أجيال المستقبل.