نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
أظهرت صور جديدة بالأقمار الصناعية منطادًا كبيرًا يطوره الجيش الصيني على ما يبدو في قاعدة عسكرية في شمال غرب الصين، وفقًا لشبكة CNN الأمريكية.
ووفقًا لتقارير إعلامية، تم التقاط الصور قبل أشهر من تحليق بالون تجسس صيني فوق الولايات المتحدة.
وبحسب وسائل إعلام أمريكية، التقطت صور الأقمار الصناعية، التي حصلت عليها الشبكة الأمريكية في نوفمبر 2022 من قبل شركة بلاك سكاي الأمريكية للتصوير بالأقمار الصناعية.
وتظهر الصور منطادًا بطول 100 قدم يحوم فوق مدرج يبلغ طوله حوالي كيلومتر واحد.
وأعلن خبراء الفضاء، أن صور القاعدة في صحراء الصين أظهرت البنية التحتية لإطلاق المناطيد وحظيرة طائرات كبيرة.
ويأتي التقرير بعد أن حلق بالون تجسس صيني فوق الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام وأسقط في النهاية قبالة سواحل كارولينا الجنوبية وتسبب في حدوث حالة طوارئ تتعلق بالأمن القومي.
وسرعان ما تساءل المشرعون عن رد فعل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على المنطاد. وتسبب الحدث في إسقاط عدد من الأجسام الطائرة المجهولة الأخرى فوق المجال الجوي الأميركي والكندي على مدى عدة أسابيع.
وتمكن البالون الصيني، الذي سافر فوق البر الرئيسي للولايات المتحدة، من جمع معلومات عن مواقع عسكرية أميركية حساسة، وفقًا لوسائل إعلام أمريكية، على الرغم من جهود المسؤولين الحكوميين لمنع حدوث مثل هذا السيناريو.
وتمكنت الحكومة الأمريكية من استعادة أجزاء من حطام البالون الذي تم إسقاطه قبالة الساحل الشرقي للولايات المتحدة، مؤكدة النتائج الأولية أنه بالون تجسس صيني.
وقال مسؤولو الدفاع أيضًا: إن المنطاد كان جزءًا من برنامج مراقبة أكبر تديره بكين، بما في ذلك بالونات أخرى حلقت فوق الولايات المتحدة وأمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية في الماضي.