وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
شارك عشرات الآلاف من الإسرائيليين، في احتجاجات تل أبيب؛ للاعتراض على خطط جديدة يريد بها رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، تشديد القيود على المحكمة العليا.
وبحسب الإندبندنت، علقت الحكومة مؤقتاً الخطط الرامية إلى إجراء تعديلات قضائية في إسرائيل بعد أن نظم محتجون أحد أكبر الاحتجاجات بالشوارع في تاريخ البلاد، وهي الاحتجاجات التي دخلت الآن أسبوعها الـ18، والتعديلات تمنح الحكومة سيطرة كاملة على تعيين قضاة المحكمة العليا وتسمح للبرلمان بإلغاء كثير من أحكامها.
وتتهم الحكومة قضاة ناشطين بتزايد سطوهم على سلطات البرلمان وتقول إن التعديلات القضائية ضرورية لإعادة التوازن بين السلطة القضائية والسياسيين المنتخبين.
ويقول منتقدو هذه التعديلات إنها ستعصف بآلية المراقبة والتوازن بين السلطات التي تعد أساساً للنظام الديمقراطي وتمنح الحكومة سلطة بلا رقيب.
وبعد مرور خمسة أشهر من تشكيل حكومة ائتلافية يمينية متطرفة، يعتقد 74% من الإسرائيليين أن الحكومة سيئة الأداء، وفقاً لاستطلاع نشرته هيئة الإذاعة العامة الإسرائيلية، أمس الجمعة.
وتجمعت حشود في وسط تل أبيب، أمس السبت، للاعتراض على الخطط التي يرون فيها تهديداً للمناخ الديمقراطي في إسرائيل.
وتشير تقديرات القناة 12 الإسرائيلية إلى أن 110 آلاف شخص شاركوا بالاحتجاجات في تل أبيب وحدها، بينما نظمت احتجاجات أخرى في أنحاء البلاد، وقد علقت الحكومة التعديلات في محاولة لإعطاء بعض الوقت للرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ، ومنصبه شرفي إلى حد كبير للتوصل إلى توافق بين الائتلاف والمعارضة قد يخفف التشريع، لكن الجهود لم تثمر شيئاً حتى الآن.