يناير من أبرد شهور السنة في السعودية.. أمطار وتقلبات جوية مروان الصحفي ينضم لمعسكر الأخضر إطلاق معسكر “SAUDI MIB” لتطوير الإعلام السعودي بالذكاء الاصطناعي القاسم عن تصريحات يونس محمود: كان يُمكننا الرد بنفس الصيغة تنبيه من أمطار وسيول وبرد وصواعق رعدية على الباحة زلزال عنيف بقوة 5.6 درجات يضرب الفلبين “الحياة الفطرية” يرصد 14 نوعًا من المفترسات تستوطن المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق حرس الحدود يطيح بـ 6 مخالفين لتهريبهم 210 كجم قات مخدر بعسير الأرصاد: رياح نشطة وارتفاع الأمواج لـ 2.5م في ثلاث مناطق
طالب الآلاف من أنصار الحكومة الباكستانية أمام المحكمة العليا، اليوم الاثنين، في تحدٍّ نادر للقضاء في البلاد، باستقالة كبيرة قضاة المحكمة لقرارها الإفراج عن رئيس الوزراء السابق عمران خان.
وفي التفاصيل، دعا التحالف الديمقراطي الباكستاني، الذي يتألف من 13 حزبًا سياسيًّا متحالفة مع حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية الحاكمة، إلى تنظيم الاحتجاجات. كان التحالف وراء الحملة المشتركة للإطاحة بخان في تصويت بحجب الثقة في البرلمان في إبريل 2022.
وبحسب وسائل إعلام محلية، أثار اعتقال خان من قاعة محكمة في إسلام أباد الأسبوع الماضي غضبًا بين جحافل من أنصاره، الذين أضرموا النيران في مبانٍ ومركبات في مدن رئيسية وهاجموا منشآت عسكرية.
من المعروف أنه قتل ما لا يقل عن 10 أشخاص في معارك ضارية مع الشرطة، أصيب العشرات واعتقل الآلاف من أنصار خان من حزب حركة الإنصاف.
وبحسب بيان عسكري، ندد مؤتمر لكبار قادة الجيش برئاسة قائد الجيش الجنرال عاصم منير يوم الاثنين بهجمات أنصار خان على منشآت عسكرية. وتعهدوا بمعاقبة كل من لهم علاقة بالعنف وفقًا للقوانين المدنية والعسكرية.
وانحسرت أعمال العنف الأسبوع الماضي عندما تدخلت المحكمة العليا برئاسة رئيس المحكمة العليا عمر عطا بنديال وأمرت بالإفراج عن خان. انتقد بنديال الطريقة التي اعتقل بها خان وقال: إن اعتقاله كان غير قانوني. لكن الحكومة وحلفاءها اتهموا كبيرة القضاة بالتحيز.
وغمرت قوافل مليئة بأنصار الحكومة اليوم الاثنين الطريق الرئيسي المؤدي إلى إسلام آباد في طريقها إلى المحكمة العليا، على الرغم من الحظر الذي فرضته الحكومة على التجمعات والتجمعات العامة في أعقاب الاضطرابات.