عرض عسكري وتمرين ميداني في حفل تخريج 2375 خريجًا من منسوبي حرس الحدود
صلاة القلق تفوز بـ البوكر
فضول.. ترامب يلتقي بطل فضيحة تطبيق سيغنال
الاتحاد الأوروبي يخطط للتخلص من الوقود الروسي
ضبط 1728 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
بعد 47 يومًا.. عمر السومة يعود لهز الشباك بدوري روشن
في الشوط الأول.. التعاون يتقدم على الرائد بثلاثية
الفيحاء يخطف التعادل مع العروبة
بثنائية.. العروبة يتقدم على الفيحاء في الشوط الأول
لأول مرة منذ أزمة النصر.. رافع الرويلي يُشارك مع العروبة
غيب الموت المفاجئ في الفترة الأخيرة مجموعة من المشاهير، كان آخرهم المصريَّين الشيخ عبدالله كامل والفنان مصطفى درويش الذي تُوفي أمس عن عمر يناهز 43 عامُا، ولم يكن يعاني من أي أعراض مرضية.
وكشف تقرير نشرته قناة العربية عن الموت المفاجئ، أن سبب الوفاة هو توقف مفاجئ لعضلة القلب وهي نفس الطريقة الذي توفي بها عدد من المشاهير قبل ذلك.
وبحسب التقرير، تصدر اسم “موت الغفلة” موقع تويتر، وسط حديث لا ينقطع عنه وتساؤلات حول أسبابه، خاصة وأنه أصبح ظاهرة معروفة جدًّا تصيب المراهقين والبالغين خلال فترة نومهم.
وقال الدكتور يحيى كيوان استشاري أمراض القلب: إن هناك عدة أسباب للموت المفاجئ أكثرها شيوعًا هي الجلطة القلبية، واختلال في النبضات الكهربائية للقلب، وهناك أسباب أخرى، لكنها الأقل شيوعًا، مثل أمراض القلب الوراثية، وأيضًا الضرب العنيف ناحية عضلة القلب أثناء بعض الألعاب، وأخيرًا الصاعقة الكهربائية.
وأكد كيوان: ليس هناك أي أعراض تسبق الموت المفاجئ، ولكن هناك بعض الحالات يشعر بها المريض قبلها سواء بضيق في الصدر أو ضيق مفاجئ في التنفس وعدم انتظام ضربات القلب، وبعدها يسقط المريض ويفقد الوعي ويتوفى.
واختتم كيوان، قائلًا: لا يوجد ما ينقذ المريض من حدوث الموت المفاجئ، ولا يمكن التقليل من حدوثه في أغلب الحالات، ناصحًا بإجراء الفحوصات الدورية.