رئاسة الحرمين تعزز المسارات الإثرائية والتجربة التعبدية للقاصدين
البحر الأحمر الدولية تكشف عن مستعمرة مرجانية عمرها 800 عام
هيئة الطرق تكشف معايير تصميم الدورانات الآمنة
القهوة السعودية.. أحدث إصدارات مكتبة الملك عبدالعزيز العامة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11756 نقطة
القبض على 11 مخالفًا لتهريبهم 360 كيلو قات في جازان
ولي العهد يوجه بإطلاق اسم الدكتور مطلب النفيسة على أحد شوارع الرياض
إحباط تهريب 89 ألف قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
السعودية وقطر تسددان متأخرات سوريا لدى البنك الدولي بـ 15 مليون دولار
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جنوب أفريقيا
ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن انفجار مصنع البارود من نوع خاص في ميندن عام 2021، ومساعدات الولايات المتحدة لأوكرانيا وضعت قطاع الدفاع الأمريكي في موقف حرج.
وتابع تقرير الصحيفة: قطع الاتصال بالمصدر المحلي الوحيد للمتفجرات، الذي اعتمدت عليه وزارة الدفاع في إنتاج الخراطيش وقذائف الهاون والمدفعية، وضع صناعة الدفاع الأمريكية في وضع حرج، حيث تعتمد تلك الصناعة بشكل كبير على شركات الدفاع التي لا تتلقى طلبات منتظمة وغالبًا ما تكون عرضة للإغلاق لهذا السبب، ما يدفع نحو الحاجة إلى استيراد المواد الضرورية.
وأضاف التقرير أن المساعدات العسكرية لكييف أضعفت الولايات المتحدة، ونفد مخزونها من الأسلحة والقذائف.
وكانت نائبة وزير الدفاع الأمريكي، كاثلين هيكس، قد اعترفت في وقت سابق بأن الصراع في أوكرانيا أعطى العديد من الدروس المهمة لـ البنتاغون، مشيرة إلى أن الجيش سيصر على زيادة عدد العقود طويلة الأمد مع المؤسسات الدفاعية، وأن القيادة العسكرية ستعيد النظر في تقديراتها لمعدل استهلاك الذخيرة.
وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد أفادت بأن حلفاء كييف الغربيين لن يكونوا قادرين على تزويده بعدد من الأسلحة والقذائف كما كان الأمر قبل الهجوم المضاد.
ووفقًا لمراقبي نيويورك تايمز، أدى الدعم العسكري لأوكرانيا إلى نقص الذخيرة في مستودعات الحلفاء، ولم يكن إنتاج الصناعات الدفاعية في البلاد قادرًا على تعويض هذا النقص قبل نهاية العام.