مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
قررت وزارة الخارجية اللبنانية التخلي عن مبنى القنصلية ودمجه مع مقر السفارة في العاصمة الفرنسية باريس، من أجل توفير كلفة سنوية مقدارها 220 ألف يورو تدفعها نظير إيجار المبنى.
وذكرت صحيفة النهار اللبنانية، أنه “يوم غد الثلاثاء سيتم نزع العلم اللبناني الذي طالما رفرف وفرض نفسه في جادة مالاكوف في الدائرة السادسة عشرة من باريس، ليندمج مع العلم المرفوع في مقر السفارة في شارع فيلا كوبرنيك في الدائرة نفسها”.
وقالت إن القنصلية سوف تعلن عبر موقع السفارة على الإنترنت عن إجراءات جديدة لاستقبال أصحاب المعاملات، وذلك في الإعلان الرسمي المرتقب الأسبوع المقبل.
يعد الاقتصاد اللبناني أحد أكثر الانهيارات الاقتصادية خطورة على المستوى الدولي منذ خمسينيات القرن التاسع عشر، وهو يحدث في بيئة شديدة التقلب. وقد أطلق عليها البنك الدولي اسم الكساد المتعمد، الذي دبرته النخبة، التي لطالما استولت على الدولة وعاشت من ريعها الاقتصادي، بينما يتحمل الفقراء والطبقة الوسطى عبء الأزمة.
وعلى الرغم من مشاكل لبنان طويلة الأمد، التي تشمل الفساد والعنف وعدم الكفاءة وتنافس دول إقليمية على النفوذ عبر وكلاء، فإن التحديات تفاقمت بشكل كبير في السنوات الأخيرة.