ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
اعترف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي بصعوبة الوضع في الخطوط الأمامية في مدينة باخموت، وذلك مع ارتفاع الخسائر الفادحة في المدينة شرق أوكرانيا، عقب أسابيع من المعارك الدامية بين القوات الروسية والأوكرانية،
وبينما أكد الرئيس على أن الأولوية هناك تأتي للحفاظ على أرواح الجنود، ألمح لإمكانية حدوث انسحاب قريب.
وأضاف اليوم الأربعاء، من العاصمة البولندية، أن قرار الانسحاب سيأتي في حال زادت المعارك تعقيدًا، وأتت هذه التطورات بينما لا تزال المدينة مربط الفرس بين الطرفين دون معلومات واضحة عما يجري هناك.
فعلى الرغم من إعلان مستشار الرئاسة الأوكرانية سيرغي ليشتشنكو أن قوات بلاده لم تعد تسيطر سوى على ثلث المدينة التي تحولت إلى مفرمة لحم، اختارت روسيا السكوت تماماً.
وقالت كييف إنها تسيطر على ثلث باخموت، مقابل 65% تسيطر عليها القوات الروسية بعدما تقدمت في الأيام الخمسة الماضية، لا سيما في الشرق.
من جانبه، أكد مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قبل ساعات، رفع العلم الروسي فوق مقر إدارة باخموت (أرتيوموفسك)، موضحا أن قواته سيطرت على هذه المدينة بالمعنى القانوني، إلا أن الجيش الأوكراني عاد وأكد أنه ما زال مسيطرًا على باخموت.
وباتت المدينة البالغ عدد سكانها قبل الحرب حوالي 70 ألف نسمة، رمزًا للمعركة بين الروس والأوكرانيين للسيطرة على منطقة دونباس الصناعية، بفعل طول المعركة الجارية حولها والخسائر الفادحة التي لحقت بالطرفين.