الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
يشهد اليوم الثلاثاء، افتتاح مسجد الإعلامي الراحل عادل التويجري على طريق الرياض القصيم، وذلك بعد الانتهاء من أعمال تشييده.
وجاءت تكلفة بناء المسجد حوالي مليونين و 800 ألف ريال، كما شارك في أعمال البناء أكثر من 33 ألف متبرع.
وكانت أعمال تشييد المسجد بدأت من مايو 2021، حيث أشرف على أعمال التشييد، جمعية العناية بالمساجد على الطرق ” مساجدنا”.
ويتسع المسجد لـ 285 مصليًا ومصلية، كما تصل مساحته إلى 670 مترًا مكعبًا بالقرب من مدينة سدير الصناعية، ويبعد عن محافظة المجمعة 30 دقيقة.
يذكر أنه على هامش الافتتاح اليوم، سيتم تنظيم مائدة إفطار للصائمين.
وكان عادل التويجري فارق الحياة في الثامن من مايو لعام 2021 عن عمر ناهز الـ40 عامًا، حيث أعلن فهد بن نافل رئيس نادي الهلال، عن تكفل الأمير الوليد بن طلال، عضو شرف نادي الهلال، ببناء مسجد للإعلامي الراحل.
وغرد رئيس الهلال قائلًا عبر حسابه في “تويتر” : “أسأل المولى القدير أن يغفر لفقيدنا عادل التويجري وأن يُسكنه فسيح جناته”.
وأضاف رئيس الهلال: “أعلن عن بناء مسجد للفقيد على نفقة الأمير الوليد بن طلال، اللهم اجعل أجرها في ميزان حسنات أخي عادل التويجري رحمه الله”.
وكان التويجري ظهر إعلاميًا ولـ آخر مرة في السابع من مايو قبل وفاته بيوم مع الإعلامي وليد الفراج حيث علق آنذاك على فوز نادي الهلال على نادي الشباب بخماسية لهدف موسم 2020/2021 في بطولة دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
ووجه الإعلامي الراحل التويجري آخر رسالة منه قبل وفاته لنادي الهلال وجماهيره قائلًا: “من يعتقد أن الهلال حسم لقب دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، فهو مُخطئ، الأمور لم تنتهِ بعد، من يقول إن الدوري حُسم، هذه كذبة”.