طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
ضبط 4 مخالفين دخلوا محمية الإمام تركي بدون ترخيص
أكثر من 9,700,000 مصلٍّ في المسجد النبوي خلال الـ10 الأولى من رمضان
التشكيل الرسمي لـ الهلال ضد باختاكور
منصات وزارة الداخلية: العلم السعودي.. اعتزاز وقيمة وطنية
بوساطة سعودية.. نجاح المباحثات الأمريكية الأوكرانية في جدة
غرامة 5 آلاف ريال على الشركات غير الملتزمة بتوصيل الشحنات للمستفيدين
في أرضه.. الهلال لا يخسر ضد الفرق الأوزبكية
توضيح من حساب المواطن بشأن الآيبان البنكي
فيرمينو ومحرز سلاحا الأهلي في آسيا
هدد عمال الكهرباء في فرنسا بقطع التيار عن مهرجان كان السينمائي الدولي في إطار الموجة الاحتجاجية التي تستمر ضد التغييرات التي أُدخلت على نظام التقاعد الفرنسي.
وأشارت صحيفة الجارديان البريطانية، في تقريرها اليوم الثلاثاء، إلى إعلان أعضاء الاتحاد الوطني للمناجم والطاقة، أحد أفرع اتحاد سي جي تي العمالي القوي في البلاد، إطلاق حملة “100 يوم من التحركات والغضب”، وهو ما يتوقع أن يؤثر سلبًا على أحداث سينمائية أخرى بالإضافة إلى مهرجان كان علاوة على ملتقيات رياضية وثقافية أخرى.
وجاء الإعلان عن هذا التحرك العمالي الأسبوع الماضي بعد أن تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإطلاق خطة عمل لتحسين الحياة اليومية للفرنسيين، وهي الخطة التي تأتي بعد ثلاثة أشهر من المظاهرات ضد قانون زيادة سن التقاعد من 62 سنة إلى 64 سنة.
وقال الاتحاد في بيان رسمي: “وعد ماكرون بـ100 يوم استرضاء للشعب، ونحن نعد بمئة يوم من العمل والغضب. هذا ليس وقت الاستقالة”.
وأضاف: “في مايو، افعل ما تشاء! هناك مهرجان كان، وسباق الغراند بري في موناكو، والبطولة الفرنسية المفتوحة للتنس، ومهرجان أفغينون التي يمكن أن تنطلق أنشطتها في الظلام. ولن نستسلم”، وهو تهديد واضح بإمكانية قطع الكهرباء عن هذه الأحداث الفنية والرياضية والثقافية في فرنسا.
وجاء التهديد بقطع التيار الكهربائي بعد اجتماع عام للاتحاد يوم الجمعة الماضية. وقال الاتحاد “أسفر نقاشنا للتغييرات التي طرأت على نظام التقاعد عن مواقف حازمة اتخذناها بالإجماع تستدعي أن نشن هجوما”، مؤكدين أن الإضراب العمالي سيكون “خياليا”.
ولم يعلق منظمو مهرجان كان على تهديد الاتحاد العمالي بقطع التيار عن المهرجان الذي يُقام في مايو/ أيار المقبل.
ووقع 300 من نجوم فرنسا، من بينهم جولييت بينوش ولور كالامي وميشيل هازانافيسيوس وكاميل كوتين، خطابًا مفتوحًا إلى ماكرون يعلنون فيه احتجاجهم على طريقة تمرير قانون إصلاحات نظام التقاعد، مطالبين الرئيس الفرنسي بسحب هذا التشريع.