طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
سلط موقع hospitalitynet الضوء على مستقبل الضيافة وصناعة السياحة في السعودية، مطلقًا على ذلك وصف الاستثمار في التغيير.
وقال الموقع الهولندي إنه يمكن تحقيق الكثير من خلال الاستثمار في الوقت والفكر والخبرة، حيث يمكن تشكيل مستقبل الصناعة بالكامل من خلال ذلك، والسعودية مثال رائع على هذا الأمر.
وتابع: تتجلى التطورات المثيرة عبر صناعة السياحة والضيافة في السعودية في عدد لا يحصى من الطرق، وفي حين يمكن رؤية الأمثلة الأكثر وضوحًا في آفاق مدن المملكة والوجهات السياحية مع بناء مناطق جذب وفنادق جديدة، فإن المسرح مهيأ لتغيير عميق في الثقافة الاجتماعية والاقتصادية والتطلعات المهنية بين الشباب السعودي من الرجال والنساء، وهؤلاء هم من سيجعلون هذه الوجهات تنبض بالحياة.
وأضاف: كما تعمل المملكة أيضًا على جعل الضيوف يحتفلون بالثقافة والمأكولات والمناظر الطبيعية الفريدة أثناء إقامتهم.
واستطرد التقرير: وفي تجاه آخر، توفر السعودية للزوار تكنولوجيا المعلومات المناسبة من المبيعات والتسويق إلى العلاقات الحكومية، وكل ذلك يعزز من تجربة السائح ليرغب في إعادة التجربة مجددًا.
ومع تقدم التطورات المتعلقة بخطة رؤية المملكة 2030 بوتيرة سريعة، سيستمر قطاع السياحة في النمو كرافعة استراتيجية للنمو الاقتصادي مدفوعًا بالطفرة التي تقودها الحكومة والتطورات الضخمة في العلا والبحر الأحمر ونيوم والتطور اللاحق للفنادق في خططها الرئيسية والعروض التنافسية التي يقدمها قطاع الضيافة.
وقال التقرير: أهم نقطة يجب ملاحظتها هي أن المواهب السعودية يجب أن تستفيد من خلفيتها الثقافية الفريدة ومعرفتها العميقة بمجتمعاتها المباشرة والتجارب التي تقدمها في عرض جوانب فريدة من البلاد بما في ذلك المناظر الطبيعية والمأكولات والتقاليد المحلية.
وقال الموقع الهولندي: الأفراد المحليون الذين نشؤوا منغمسين في العادات السعودية الراسخة لديهم المعرفة والعاطفة والدافع اللازمة ليكونوا مضيفين أساسيين، وهم مناسبون بشكل مثالي لتلبية متطلبات المسافرين العصريين الذين يبحثون عن تجارب استثنائية في أماكن لا تُنسى، وهذه المواهب مطلوبة بشدة من قبل أصحاب العمل الحريصين على تعزيز التفاعل مع المجتمعات والوصول إليها مع المساعدة في جذب الضيوف بفضل مستوى الأصالة اللافت للنظر.
واختتم التقرير قائلًا: السعوديون الذين يدخلون قطاع الضيافة لديهم بطبيعة الحال عقلية تتفهم أهمية جعل الزوار يشعرون بالترحيب والراحة والاحترام، يوفر هذا أساسًا قويًا يمكن البناء عليه، وبالتالي يمكن أن تجتذب قوة عاملة سعودية استثنائية وتحقق نموًا طويل الأجل لقطاع الضيافة كجزء مهم من اقتصاد المملكة.