يناير من أبرد شهور السنة في السعودية.. أمطار وتقلبات جوية مروان الصحفي ينضم لمعسكر الأخضر إطلاق معسكر “SAUDI MIB” لتطوير الإعلام السعودي بالذكاء الاصطناعي القاسم عن تصريحات يونس محمود: كان يُمكننا الرد بنفس الصيغة تنبيه من أمطار وسيول وبرد وصواعق رعدية على الباحة زلزال عنيف بقوة 5.6 درجات يضرب الفلبين “الحياة الفطرية” يرصد 14 نوعًا من المفترسات تستوطن المملكة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيسة الهند في وفاة رئيس الوزراء السابق حرس الحدود يطيح بـ 6 مخالفين لتهريبهم 210 كجم قات مخدر بعسير الأرصاد: رياح نشطة وارتفاع الأمواج لـ 2.5م في ثلاث مناطق
اتهم مقدم البرامج السابق في قناة “فوكس نيوز” تاكر كارلسون السلطات الأمريكية والساسة من كلا أكبر حزبين أمريكيين بالتكتم على القضايا المهمة المتعلقة بمستقبل البلاد.
Good evening pic.twitter.com/SPrsYKWKCE
قد يهمّك أيضاً— Tucker Carlson (@TuckerCarlson) April 27, 2023
ونشر كارلسون، أمس الأربعاء، مقطع فيديو في صفحته عبر تويتر، قال فيه “إن وسائل الإعلام الأمريكية تعير اهتماماً كبيراً لمناقشة القضايا التي لا معنى لها وغير ذات صلة”.
وأوضح أنه في الوقت ذاته لا تناقش القضايا المهمة بالتأكيد التي ستحدد المستقبل مثل الحرب والحريات المدنية واتجاهات العلم الجديدة والتغيرات الديموغرافية، وسلطة الشركات الكبيرة والموارد الطبيعية. وأكد أن “بحث هذه المسائل ممنوع في وسائل الإعلام الأمريكية”.
وأضاف: “توصل كلا الحزبين السياسيين وممولوهما إلى اتفاق حول ما هو المفيد بالنسبة لهم واتفقوا على منع بحث هذه المسائل، مشيرًا إلى أنه يتكون في هذه الحالة انطباع بأن الولايات المتحدة دولة ذات حزب واحد”.
وتابع: “إنه أمر محزن، لكنه لن يكون دائما على هذا النحو”، مشددًا على أن الحقيقة ستسود.
وأعلنت قناة “فوكس نيوز”، الاثنين الماضي، طرد المذيع اليميني تاكر كارلسون، معربة عن شكرها له على خدمته للشبكة كمضيف، وقبل ذلك كمساهم، لافتة إلى أن آخر حلقة من برنامجه كانت الجمعة.
ورغم أن “فوكس نيوز” لم تقدم تفسيرًا لما حدث، كما رفض كارلسون التعليق عن الأمر، فإن مصدرًا مطلعًا قال لشبكة “سي إن إن” الأمريكية، إن قرار الطرد تم اتخاذه مساء الجمعة، من قبل الرئيس التنفيذي لشركة فوكس، لاتشلان مردوخ، والرئيسة التنفيذية لـ”فوكس نيوز” سوزان سكوت.
يحظى كارلسون بسمعة غير جيدة في الولايات المتحدة، بسبب آرائه التي وُصفت بالعنصرية، خاصة في ظل تطرقه لنظريات المؤامرة.
بالرغم من ذلك، خلال الفترة التي قضاها كمذيع في وقت الذروة على قناة “فوكس نيوز”، أصبح كارلسون أحد أكثر الشخصيات نفوذًا داخل الحزب الجمهوري.