طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تعد مدينة سيتينيل واحدة من أغرب المدن في أوروبا ولا يوجد مثيل لها في العالم، فجميع منازلها مشيدة داخل صخرة بازلتية ضخمة قبل أن يزداد السكان، وينتشروا خارج هذه الصخرة، وهي تقع في منطقة الأندلس جنوب إسبانيا.
ويمتزج بالبيوت جمال الطبيعة المدمجة في المعمار الحديث، ويمكن رؤية البيوت المشيدة تحت الصخور، فالشوارع غُطيت بالصخور بشكل كامل، حيث إنها لا ترى السماء.
وتعرف منازلها بمنازل الكهوف؛ لأن المنزل بني في الصخر الطبيعي بالمدينة، حيث يمكن رؤية الصخرة نفسها من الخارج تستخدم كجدران داخلية تحتفظ بدرجة برودتها حتى في أشد أيام الصيف سخونة.
وتمتد سيتينيل على طول مجرى نهر ريو تريجو وتقع على بعد 157 كيلومترًا شمال مدينة قادس في منطقة الأندلس جنوب إسبانيا.
وتتمتع المدينة بالكثير من المناظر الخلابة المتمثلة في التصميمات المعمارية التي شيدها السكان بين الممرات الجبلية وعلى الشريط الممتد على طول ساحل النهر.
وتزخر المدينة بالمعالم السياحية البارزة والممرات الجبلية الساحرة، إلا أن أغلبية السائحين يتوافدون إليها للتمتع بمشاهدة البيوت التي تعانق الصخور من كل جانب، فضلاً عن انتشار المنحوتات الرومانية القديمة والجميلة والقلعة العربية عندما كانت المدينة تحت الحكم الإسلامي بجانب أيضًا أطلال أسينيبو.
ويفضل أهل المدينة بناء بيوتهم في أحضان الصخور، ليتمتعوا بدرجات الحرارة المنخفضة بطريقة طبيعية بدلاً من بناء بيوت حديثة، وتزويدها بوسائل التبريد أو التدفئة التقليدية المعروفة، ويعملون سنويًا على تجديد طلاء البيوت باللون الأبيض الذي يعكس أشعة الشمس بهدف المحافظة على درجة برودتها، حتي في أشد أيام السنة حرارة، كما يحافظ عليها دافئة في أيام الشتاء الباردة، كما أن بعض هذه البيوت له أسطح صخرية فوقها بساتين الزيتون.