وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف إدارية شاغرة لدى شركة المراعي شراء حجوزات الخيارات السكنية أو التنازل عنها بمقابل مالي مُخالف للأنظمة وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك عبدالله الجامعي وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات وظائف شاغرة لدى شركة تبوك الدوائية التابع مسجل لدى التأمينات فما الموقف في حساب المواطن؟ رينارد: مباراة اليمن كانت غريبة وبطولة كأس الخليج صعبة الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس أذربيجان
استقبل متظاهرون بريطانيون الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا بلافتات كتبوا عليها “لست ملكنا”، بعد تقارير أكدت ضلوع العائلة المالكة بتجارة الرقيق في حقبة الاستعمار.
وصل الملك تشارلز إلى مدينة يورك، في إطار فعاليات للكنيسة الأنجليكانية، وأثناء نزولهما من السيارة، ظهر من بين الجموع المتجمهرة، مجموعة من المتظاهرين المندّدين وهم يحملون لافتات كتب عليها “ليس ملكي”، بحسب صحيفة “ديلي ميل”.
وفي وقت سابق، أعلن تشارلز الثالث تأييده وبصورة علنية، لأول مرة، البحث في احتمال تورط ملوك بريطانيا في تجارة الرقيق.
وفي أعقاب ذلك، تمّ الطلب من قصر باكينجهام التعليق على صورة لإحدى وثائق شركة “رويال أفريكان” والتي لم تكن معروفة قبل الآن، وهي تعود إلى عام 1689 ونشرتها صحيفة “الجارديان”.
وتحدثت الوثيقة عن تحويل أرباح بمبلغ 1000 جنيه إسترليني من عوائد تجارة الرقيق ( ما يعادل 163 ألف جنيه إسترليني حاليا) إلى فيلهلم الثالث ملك إنجلترا، وبيّنت أن تلك العوائد ذهبت لتجهيز قصر كنسينغتون وهو المقر الحالي لأمير ويلز، ولكن لم يتم ذكر أي علاقة للقصر بتجارة الرقيق في أي مكان.