إدراج فعاليات السعودية ضمن تطبيق توكلنا القادسية يطمح لمواصلة بدايته القوية ليوناردو يسعى لتكرار رقم ويسلي وبوناتيني بالأرقام.. سجل هجومي مرعب لـ الهلال بدوري روشن ضمك يخطف فوزًا قاتلًا ضد الاتحاد ضبط مخالف أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الشباب يتفوق على الفيحاء بهدف في الشوط الأول ضبط مخالف لاستغلاله الرواسب في تبوك قيمة صرف تعويض ساند هيفولوشن تعقد القمة العالمية لإطالة العمر الصحي بحضور 2000 شخصية
أمر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، المسؤولين بالاستعداد لإطلاق أول قمر صناعي عسكري للتجسس، كما هو مخطط له.
ووفقًا لوكالة الأنباء الكورية الشمالية، الأربعاء، فإن كيم أمر أيضًا بنشر سلسلة من الأقمار الصناعية لتعزيز قدرات الاستطلاع العسكري للبلاد.
وقبل أيام دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، إلى تعزيز ردع الحرب في البلاد، بطريقة أكثر عملية وهجومية؛ لمواجهة ما وصفته بخطوات عدوانية من قبل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية، وفقًا لما ذكرته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية.
وأدلى كيم بهذا التصريح، في اجتماع موسع للجنة العسكرية المركزية، عقد أمس الاثنين؛ لمناقشة الجهود الجارية لتعزيز رادع الحرب في البلاد لمواجهة التحركات المتصاعدة للإمبرياليين الأمريكيين والخونة الدمى في كوريا الجنوبية لشن حرب عدوانية. وفقًا لما قال KCNA.
وردت كوريا الشمالية بغضب على سلسلة التدريبات العسكرية المشتركة التي أجراها الحلفاء مؤخرًا، والتي قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية: إنها تهدف إلى الاستعداد ‘لحرب شاملة’ وأجبرت بيونغ يانغ على استكشاف إجراء عملي قوي، بما في ذلك الخيارات العسكرية.
وذكرت الوكالة، أن كيم أمر بتعزيز ردع الحرب في البلاد بسرعة متزايدة وبطريقة عملية وهجومية أكثر.
وأردف البيان أن الاجتماع ناقش الأمور العملية والإجراءات الخاصة بالآلية لإعداد مقترحات عمل عسكري مختلفة لا تتوفر للعدو وسائل وطرق للرد.
وأجرت كوريا الجنوبية والقوات الأمريكية تدريبات ربيعية سنوية منذ مارس، بما في ذلك تدريبات جوية وبحرية تضم حاملة طائرات أمريكية وقاذفات B-1B وB-52، وأول تدريبات هبوط برمائية واسعة النطاق منذ 5 سنوات.
نفذت كوريا الشمالية أيضًا أنشطة عسكرية مختلفة في الأسابيع الأخيرة، حيث كشفت عن رؤوس حربية نووية جديدة أصغر، واختبرت ما وصفته بطائرة بدون طيار قادرة على الهجوم النووي تحت الماء وإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات قادر على الضرب في أي مكان في الولايات المتحدة.