ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
أعلنت النرويج، اليوم الخميس، طرد 15 موظفاً في السفارة الروسية في أوسلو باعتبارهم “عملاء استخبارات”، في حين وصفت البعثة الروسية القرار بأنه “غير ودي إلى أبعد حد”، متوعدة بـ”الرد”.
ومن جانبها، أوضحت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هوتفيلت في بيان لها “اعتبر عملاء الاستخبارات الخمسة عشر هؤلاء أشخاصاً غير مرغوب فيهم لقيامهم بنشاطات لا تتناسب مع وضعهم الدبلوماسي”.
واعتبرت هوتفلين قرار طردهم إجراء مهم لمواجهة أنشطة التجسس الروسي في النرويج وتقليص حجمها، حيث دعت الخارجية النرويجية الروس الخمس عشر بمغادرة الأراضي النرويجية قريبًا، بحسب ما أفادت وكالة “فرانس برس”.
وشددت هوتفيلت خلال مؤتمر صحفي على أنه تم تتبع نشاطاتهم “لفترة”، من دون أن تحدد التهم الموجهة إليهم بالفعل.
بدوره، قال المتحدث باسم السفارة الروسية تيمور تشيكانوف في رسالة إلكترونية “رد فعلنا سلبي جداً”. وأضاف “إنه قرار جديد غير ودي إلى أبعد حد، سيتبعه رد”.
وبررت أوسلو قرارها بـ “معطيات جيوسياسية جديدة ولّدت، لناحية التجسس، تهديدًا متزايدًا من روسيا”.
يشار إلى أن أجهزة الاستخبارات النرويجية تصنف روسيا والصين على أنهما تهديدان رئيسيان في مجال التجسس على الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي، والتي تتقاسم مع روسيا حدودًا بطول 198 كيلومترًا في القطب الشمالي.