أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
أمطار ورياح شديدة على عسير حتى الـ8 مساء
حساب المواطن: إيداع 3 مليارات ريال لمستفيدي دفعة مارس
مسجد القبلتين.. شاهد على حدث تاريخي في الإسلام
النهدي الطبية توزع أرباحًا نقدية بنسبة 30%
أعلنت النرويج، اليوم الخميس، طرد 15 موظفاً في السفارة الروسية في أوسلو باعتبارهم “عملاء استخبارات”، في حين وصفت البعثة الروسية القرار بأنه “غير ودي إلى أبعد حد”، متوعدة بـ”الرد”.
ومن جانبها، أوضحت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هوتفيلت في بيان لها “اعتبر عملاء الاستخبارات الخمسة عشر هؤلاء أشخاصاً غير مرغوب فيهم لقيامهم بنشاطات لا تتناسب مع وضعهم الدبلوماسي”.
واعتبرت هوتفلين قرار طردهم إجراء مهم لمواجهة أنشطة التجسس الروسي في النرويج وتقليص حجمها، حيث دعت الخارجية النرويجية الروس الخمس عشر بمغادرة الأراضي النرويجية قريبًا، بحسب ما أفادت وكالة “فرانس برس”.
وشددت هوتفيلت خلال مؤتمر صحفي على أنه تم تتبع نشاطاتهم “لفترة”، من دون أن تحدد التهم الموجهة إليهم بالفعل.
بدوره، قال المتحدث باسم السفارة الروسية تيمور تشيكانوف في رسالة إلكترونية “رد فعلنا سلبي جداً”. وأضاف “إنه قرار جديد غير ودي إلى أبعد حد، سيتبعه رد”.
وبررت أوسلو قرارها بـ “معطيات جيوسياسية جديدة ولّدت، لناحية التجسس، تهديدًا متزايدًا من روسيا”.
يشار إلى أن أجهزة الاستخبارات النرويجية تصنف روسيا والصين على أنهما تهديدان رئيسيان في مجال التجسس على الدولة العضو في حلف شمال الأطلسي، والتي تتقاسم مع روسيا حدودًا بطول 198 كيلومترًا في القطب الشمالي.