انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
علق الكاتب والإعلامي خالد السليمان على حالة الجدل الدائرة حول إمكانية الرؤية من عدمها بسبب توافقها مع حالة كسوف نادرة للشمس.
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “بانتظار بيان الديوان !” إن هناك حالة توافق على أن الجمعة هو غرة شوال لكن الرؤية قد لا تتوفر بسبب الحالة النادرة للكسوف !
وتابع الكاتب “سننتظر البيان الصادر عن الديوان الملكي بإعلان يوم العيد، فإن قال تمموا صيامكم تممنا وإن قال عيّدوا عيّدنا، ولا حاجة لنا بالانشغال بجدل لا فائدة له”.. وإلى نص المقال:
هذه المرة، الخلاف ليس بين أهل الرؤية الشرعية والفلكيين حول يوم عيد الفطر، بل اختلاط حابل بنابل حول إمكانية الرؤية من عدمها بسبب توافقها مع حالة كسوف نادرة للشمس، فهناك توافق على أن الجمعة هو غرة شوال لكن الرؤية قد لا تتوفر بسبب الحالة النادرة للكسوف !
وطيلة سنوات الجدل المتعاقبة كنت أنادي الناس بأن يوفروا على أنفسهم الانشغال بجدل الفلكيين والرائين، وينتظروا البيان الصادر عن الديوان الملكي بإعلان يوم العيد، فإن قال تمموا صيامكم تممنا وإن قال عيّدوا عيّدنا، ولا حاجة لنا بالانشغال بجدل لا فائدة له، ففي النهاية سنتمم أن نعيّد حسب ما تعلنه الدولة وهي مسؤولة عن ذلك !
مع بدء إجازة العيد تنفست الطرق الرئيسية الصعداء وفك الزحام خناقة عن الطرق إلا المحيطة ببعض مراكز التسوق حيث يتزاحم المتسوقون على اللحظات الأخيرة من الشهر المبارك وكأنهم لم يملكوا فسحة الوقت والتدبر طيلة أسابيع وربما أشهر قبل حلول عيد الفطر المبارك !
لماذا لا يستعد البعض مبكراً ويقضي حوائجه لمناسبات موعودة في سعة من الوقت بدلاً من أن يضع نفسه بين مطرقة الوقت وسندان الغلاء الذي يزداد مع اقتراب العيد ؟!
رغم بدء تشغيل خطوط النقل العام، والتشديد على عدم مخالفة استخدام المسارات المخصصة له، وإعلان غرامات مخالفاتها، إلا أن البعض ما زال يستخدمها، وسيستمرون في استخدامها ويزداد المخالفون إذا لم يجدوا جدية في رصد المخالفات، فالمسألة بالنسبة للمخالفين اختبار للجدية، وليست وعياً أو احتراماً للنظام !