العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
مجالس البيوت الطينية.. تاريخ محفور في الذاكرة
حذَّر علماء فيروسات من أن إنفلونزا الطيور تنتشر بصورة كبيرة في القوارض، وقد تكون سلالة إنفلونزا الطيور H5N1 أسوأ 100 مرة من كورونا إذا انتقلت إلى البشر.
وبحسب بصحيفة ديلي ميل البريطانية، فقد حذَّر العلماءُ من انتشار إنفلونزا الطيور في القوارض وسط مخاوف متزايدة من أنها قد تؤدي إلى وباء جديد، مؤكدين أنه يظهر أن العامل الممرض على بعد خطوة واحدة من انتشاره في البشر.
وتؤكد أول دراسة معروفة، بوضوح أن الثدييات لا يمكن أن تصاب بالمرض بشكل فردي فحسب، بل تنشره للآخرين أيضًا، ومع ذلك أشارت حالات وفاة الثدييات المصابة مثل المنك والثعالب والراكون والدببة إلى أن هذا كان ممكنًا.
ووفقًا للأطباء، فإن سلالة إنفلونزا الطيور التي تسببت في التفشي الحالي الذي يجتاح العالم، وتعتبر الأكبر على الإطلاق، لا تنتقل بسهولة بين البشر، ويخشى بعض الخبراء من أن الطفرات في الفيروس التي تجعل انتقال العدوى من الثدييات إلى الثدييات أسهل، يمكن أن تغير ذلك.
وعلى الصعيد العالمي، تم تسجيل أقل من 900 حالة إصابة بشرية بفيروس H5N1، الذي يقتل ما يقرب من 50% من الحالات المصابة، وعادة ما يتم التقاط الفيروس من خلال الاتصال الوثيق مع طائر مصاب، سواء كان حيًّا أو ميتًا، ووجد بحث جديد أن H5N1 يمكن أن يسبب مرضًا مميتًا في أنواع متعددة من الثدييات.